التظاهرات الأخيرة فى ألمانيا لم تكن هى الأولى من نوعها، بل سبقتها عدة احتجاجات، حينما بدأت حكومة المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل برنامج التقشف بحجة العجز الهائل فى الموازنة العامة.
وطالب المحتجون وقتها بزيادة الضرائب على أصحاب الدخل المرتفع بدلاً من التقشف، وطرحت الحكومة الألمانية وقتها خطة تقشف بقيمة 80 مليار يورو للسنوات الأربع المقبلة فى أكبر خطة تقشف تشهدها ألمانيا، والتى تجددت الاحتجاجات بشأنها مؤخرا.






