الشباب الكفيف أكثر تقديراً لذاته من الكفيفات

السبت، 07 أبريل 2012 07:52 ص
الشباب الكفيف أكثر تقديراً لذاته من الكفيفات أرشيفية
كتبت سحر الشيمى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الطموح شىء يجرى فى الإنسان مجرى الدم، وإن كان هناك أناس يدفعهم الطموح فيحققون أهدافهم، وآخرون يستسلمون إلى الراحة ويرضون بما تقسمه لهم الأيام، وهناك بعض العوامل التى تحد من دفع الإنسان لتحقيق طموحه أو ارتفاع مستوى أحلامه وتقديره لذاته.

وحرصت الباحثة رشا عبد الفتاح محمد فايد على القيام بدراسة علمية تحت عنوان "دراسة مستوى الطموح وعلاقته بتقدير الذات لدى المراهقين مكفوفى البصر دراسة مقارنة"، وفيها عنيت بدراسة تأثير نوع المعيشة، سواء كانت فى الريف أو الحضر، أو إذا كان الشخص شابا أم فتاة، وكشفت النتائج عن وجود علاقة قوية بين مستوى الطموح وتقدير الذات لدى المراهق الكفيف، وإن كانوا الذكور هم الأكثر تمسكا بالطموح وتقدير الذات مقارنة بالفتيات، وإن كانت طبيعة الإقامة، سواء كانت مع الأهل أو فى مدارس داخلية، وأيضا نوع المعيشة سواء فى الريف أو الحضر لا تؤثر على مستوى الطموح أو تقدير الذات.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة