ديلى ميل: "بن لادن" كان معجبا بـ"ويتنى هيوستن" ورغب فى الزواج منها

السبت، 18 فبراير 2012 02:57 م
ديلى ميل: "بن لادن" كان معجبا بـ"ويتنى هيوستن" ورغب فى الزواج منها أسامة بن لادن
كتب أكرم سامى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال تقرير لصحيفة "الديلى ميل" البريطانية، إن زعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن، كان من أكثر المعجبين بأسطورة البوب الراحلة مؤخرا، ويتنى هيوستن، وكان يعتقد أنها مسلمة لكن تعرضت لما يسمى بغسيل مخ من قبل الثقافة الأمريكية.

ووفقا للتقرير المنشور على الصحيفة البريطانية "كان يعتقد بن لادن أن هيوستن أجمل فتاة شاهدها، لذلك رغب فى الزواج منها وخطط مرة واحدة لقتل زوجها بوبى براون، واستندت الصحيفة البريطانية إلى تصريحات الكاتبة الأمريكية كولا بوف لمحاولة إثبات أن بن لادن كان من أشد المعجبين بهيوستن، ووفقا لحساب بوف، وكان بن لادن يريد جعل هيوستن واحدة من زوجاته وأراد أن يهديها قصره الذى كان يملكه فى إحدى ضواحى العاصمة السودانية.

ونقلا عن قول كولا بوف قال بن لادن "هيوستن كانت تتمتع بابتسامة لطيفة، إذ تزعم الكاتبة الأمريكية أنها عاشت مع أسامة بن لادن خلال عام 1996 كعشيقة له، وأطلقت على نفسها لقب "جارية الجنس"، بعد أن زعمت أنه قد احتجزها لديه لمدة طويلة، وقالت بوف إن بن لادن كان شديد الولع بويتنى، وقال عنها إنها أجمل امرأة رآها فى حياته على الإطلاق، على الرغم أنه كان يائسًا من الزواج منها.

ووفقًا لروايتها، فإن بن لادن كان قد دخّن قدراً كبيراً من الحشيش قبل أن يعلن أنه على استعداد للتخلى عن كل عاداته وتقاليده من أجل أن يحظى بويتنى هيوستن كزوجة له.






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

aymoon

ياعيني على الافتراء

كله في ميزان حسناتك يا اسد

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

لقد ترجل الفارس

عدد الردود 0

بواسطة:

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لاتعليق

اى كلام بتقال وخلاص

عدد الردود 0

بواسطة:

عمرو حازم

والله العظيم

طيب

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد ابراهيم

يا لذيذ يا رايق

عدد الردود 0

بواسطة:

Ashraf

سبحانك هذا بهتان عظيم

سبحانك هذا بهتان عظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

المهم

بنها

له عيب ولا حرام كان من حقه

عدد الردود 0

بواسطة:

مسلم غيور

حسبي الله ونعم الوكيل

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

سبحان الله

عدد الردود 0

بواسطة:

د / فاتن

من قتل هيوستن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة