ما زال قرار المشير حسين طنطاوى، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بإحالة اللواء إسماعيل عتمان عضو المجلس العسكرى والمسئول عن الشئون المعنوية للتقاعد، وتعيين اللواء أحمد أبو الدهب مدير فرقة المدفعية بدلاً منه، يثير الكثير من التفسيرات، خاصة أن القرار تضمن تعيين اللواء عتمان مساعداً لرئيس الأركان الفريق سامى عنان.
وكانت مصادر قالت، إن المشير طنطاوى رفض التجديد لـ"عتمان"، نظراً لاعتراضه على أدائه فى إدارة الشئون المعنوية، والتى وصفها بأنها ليست على مستوى الحدث عقب ثورة يناير، ولم تتواصل بالشكل الأمثل مع وسائل الإعلام المختلفة، فى حين أكد "عتمان"، أن رحيله جاء بصورة طبيعية وقانونية حسب قوانين التقاعد بالقوات المسلحة، وأن القيادة رأت رغم التقاعد الاستفادة من خبراتى فى العمل بجوار رئيس الأركان، وطالب المواطنون أن يتذكروا أنه أول من ألقى خطاباً عسكرياً بعد التنحى، وسط ظروف سياسية عاصفة.
رفض المجلس الأعلى للقوات المسلحة اقتراح المجلس الاستشارى باختصار مدة المرحلة الانتقالية شهراً، بحيث يتم فتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية فى الأول من مارس، على أن تجرى انتخابات الرئاسة فى 30 مايو المقبل، فيما أكد محمد الخولى، المتحدث الرسمى باسم المجلس الاستشارى، أن المجلس قدم هذا المقترح لـ"العسكرى" دون أن يحدد الأخير موعداً لمناقشته، لافتاً إلى أنه تم استبعاد مقترح انتخاب رئيس جمهورية مدنى مؤقت يدير البلاد.
◄ "الجنزورى" أمام البرلمان: نحصد نتائج 10 سنوات من النهب
◄ لجان مجلس الشعب تحت سيطرة الإخوان
◄ بدو سيناء يحتجزون 25 خبيراً صينياً للإفراج عن معتقلى تفجيرات طابا
◄ لجنة "القومى لحقوق الإنسان" تكشف تفاصيل وقائع سحل البنات
◄ محامى رمزى: قتل المتظاهرين تم بعد سحب قوات الأمن من الميادين
◄ مسيرات التحرير فى ثلاثاء الإصرار: "لا دستور تحت حكم العسكر"
◄ محمد مرسى: الإخوان لن يفرضوا الحجاب على المصريات
◄ النائب العام يطلب وثائق حسابات المخلوع
طالب الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، الدول الغربية بإدراك ثقل مصر ودورها الإقليمى والعالمى، وبخاصة بعد الثورة المباركة، التى هيأت لها الظروف للتجديد فى كل المجالات، كما أعرب عن أمله فى أن تقف السياسة البريطانية مع الحق العربى، منتقدا السياسات الغربية التى ما زالت تتخذ من سياسة الهيمنة والسيطرة منهجا متبعا، وهذا ما لا ترضاه الشعوب.
وقال الدكتور أحمد الطيب، إن فلسفة الحروب فى الإسلام، لا تكون إلا للضرورة، وأنه لا ينبغى أن يلجأ إلى الحرب إلا بعد استنفاد كل الوسائل السلمية، وإن تاريخنا الإسلامى شاهد عملى على هذه الفلسفة، وعبر شيخ الأزهر عن أسفه من أن كل الحروب الغربية المعلنة على العالمين العربى والإسلامى تشن ابتداء ظلما وعدوانا، ولم يحاول الغرب اللجوء إلى الحوار والوسائل السلمية لمعالجة بعض القضايا هنا أو هناك.
وطالب شيخ الأزهر الغرب بتحمل مسئوليته والتخلى عن كل السياسات العدوانية التى تثير الحقد والكراهية، كما صنعت أمريكا فى العراق بعد أن دمرت البلاد والعباد، تحت دعوى نشر الديمقراطية.
وقال الدكتور أحمد الطيب، إن شعوب الشرق الأوسط تتطلع إلى الأمن والأمان، كما هو الحال فى الدول الغربية، منتقدا استخدام السلاح الغربى فى دول الشرق، بينما تنعم تلك الدول المنتجة والمصدرة لهذا السلاح بالأمن والأمان، وإن هذه السياسة تبنى جدارا من الكراهية والعنف.
وحول الأوضاع فى المنطقة والتسلح والملف النووى الإيرانى قال شيخ الأزهر، إن الحلول السلمية قادرة على معالجة قضية التسلح الإيرانى، وبخاصة أن إسرائيل تمتلك السلاح النووى، مطالبا بحل شامل لقضايا التسلح النووى فى المنطقة.
◄ المشير يبحث مع وزير خارجية ألمانيا الأوضاع فى المنطقة
◄ وزيرا خارجية مصر وإثيوبيا: تأكيد احترام الاتفاقيات وتجاوز مصالح النيل الضيقة
◄ مجلس الأمن يبحث الأزمة السورية
◄ اشتباكات بين المشاركين فى المسيرات وشباب الإخوان أمام مجلس الشعب
◄ وزير الداخلية يطلب تفعيل قانون الطوارئ فى مواجهة جرائم الإرهاب والمخدرات
◄ مجلس الشعب يشن هجوماً على المجلس العسكرى بسبب قانونى الانتخابات الرئاسية والأزهر
أكد فضيلة الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية، أن مصر دولة إسلامية تحترم حقوق الأقباط كشركاء فى الوطن، وأن الدستور الجديد لا بد أن يكون محوره الشعب وليس الشخص وتوافقيا، ولا يفرق بين أحد من المصريين، كما ينبغى أن يكون الدين سقفا لا نتعداه فى التشريع، مشددا على أن علماء الدينين الإسلامى والمسيحى شاركوا فى تأسيس دستور 1923.
وقال مفتى الجمهورية، إنه يجب على الجميع احترام إرادة الشعب، باعتباره حقا أصيلا يجب أداؤه، وإن جميع الأحزاب والتيارات والقوى السياسية مطالبة بإعلاء المصلحة الوطنية والعمل معا على وضع وتنفيذ البرامج والخطط التى تحقق النهضة الشاملة وآمال وتطلعات ملايين المصريين.
تتوجه اليوم لجنة فنية من هيئة الطاقة الذرية إلى موقع الضبعة، لإعداد تقرير متكامل للخسائر، نتيجة اجتياح بعض أهالى الضبعة له، وأكد المهندس فؤاد أحمد سعيد رئيس مشروع المحطة النووية بالضبعة، أن المواد الكيمياوية التى كانت موجودة بالموقع والمستخدمة فى العينات المعيارية الإشعاعية حال ضياعها فى الأنقاض لا تنتج منها أية مخاطر بيئية، ولا تشكل أية خطورة، وتشير التقارير المبدئية إلى أن الخسائر تقارب المليار جنيه.
وأكد اللواء شريف فارس، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب بمطروح، سلامة خزان المياه الموجود داخل أرض محطة الضبعة النووية، مشيرا إلى عدم تعرضه للتفجير أو الهدم، كما أشاعت بعض وسائل الإعلام، وأنه يعمل بكامل طاقته التخزينية التى تبلغ 10 آلاف متر مكعب، كما تواصل اللجان الشعبية تواجدها داخل أرض المحطة لحراسة الممتلكات العامة، ومن بينها محول الكهرباء وخزان المياه.
وأكد اللواء حسين فكرى، مدير أمن مطروح، استقرار الأوضاع بمدينة الضبعة بالتنسيق مع اللجان الشعبية.
◄ النتائج الأولية لـ"الشورى": تفوق الإخوان والسلفيين فى القوائم
◄ حصر العائدين من ليبيا للحفاظ على حقوقهم التأمينية
◄ فيستر: لا تفكير فى التدخل العسكرى بسوريا
◄ السفير المصرى فى واشنطن: لا احتجاز لأمريكيين فى مصر والممنوعون من السفر بأمر قضائى
وقف اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، أمام البرلمان، أمس، ليعرض جهود وزارته فى حفظ الأمن، بعد مرور 5 سنوات شهدت غياباً شبه تام لوزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى، الذى لم يكن حريصاً إلا على حضور الجلسة المشتركة لمجلسى الشعب والشورى أثناء الخطاب السنوى لرئيس الجمهورية فى افتتاح الدورة البرلمانية، وكان يكتفى العادلى بإرسال مساعدين للرد على طلبات الإحاطة وبيانات النواب فيما يتعلق بأداء الوزارة، وكان وزير شئون مجلسى الشعب والشورى يتولى الرد نيابة عنه.
أعلن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، تراجع الفقر المدقع بين المصريين إلى 4.8 % من السكان عام 2010 / 2011، مقابل 6.1 % فى العام الماضى، وقال اللواء أبو بكر الجندى، رئيس الجهاز، إن نسبة الفقر ترتفع كلما ارتفع عدد أفراد الأسرة، وقال إن نسبة الفقراء بين الأميين تبلغ نحو 26.4 % وخريجى الجامعات نحو 6.5 %.
◄ نائب مرشد الإخوان يلتقى 28 سفيراً لطمأنة بلادهم على استقرار الأوضاع فى مصر
◄ صندوق النقد: نعمل مع مصر لوضع برنامج يساعد على تعافى الاقتصاد
◄ وزير خارجية إيران: مستعدون لرفع التمثيل مع القاهرة إلى "السفراء" وعلاقتنا بالإخوان طيبة
◄ "الإخوان" يحصدون رئاسة 12 لجنة فى "الشعب" و"النور" الثانى بـ 3 فقط
يبحث المستشاران أشرف العشماوى، وسامح أبو زيد القاضيان المنتدبان من وزير العدل، التحقيق فى وقائع التمويل الأجنبى، ورفع أسماء مسئولى المعهد الجمهورى الدولى، من قائمة الممنوعين من السفر، والسماح لهم بمغادرة البلاد قبل انتهاء التحقيقات التى يباشرها قضاة التحقيق منذ نهاية أكتوبر الماضى، وفى حال إصدار قضاة التحقيق قرارا بالسماح لأجانب "الجمهورى الدولى" برفعهم من قوائم الممنوعين من السفر، فإن ذلك القرار سيكون سارياً بالطبع على نجل وزير النقل الأمريكى، والذى منعته سلطات مطار القاهرة من مغادرة البلاد.
دعت الجمعية الوطنية للتغيير لانتخاب رئيس انتقالى للجمهورية لمدة عام، وفقاً للصلاحيات المنصوص عليها فى المادتين 25 و 56 من الإعلان الدستورى الصادر فى 30 مارس الماضى، على أن يتم فتح باب الترشيح للانتخابات فى الذكرى السنوية الأولى لتنحى الرئيس السابق عن منصبه يوم 11 فبراير المقبل.
◄ عبد المنعم أبو الفتوح: لا داعى للاستعجال فى وضع الدستور
◄ مشروع قانون لتحديد معايير اختيار لجنة الدستور
◄ "العليمى" يقدم مشروع قانون لتنظيم المرحلة الانتقالية
◄ بيان عاجل من النجار حول وقف قانون انتخابات الرئاسة
صرح المستشار عبد الله أبو العز، رئيس مجلس الدولة، بعدم تلقى المجلس المرسوم بقانون رقم 12 لسنة 2013 بتعديل بعض أحكام القانون 174 لسنة 2005 بتنظيم الانتخابات الرئاسية من المجلس الأعلى للقوات المسلحة لمراجعته من الناحية القانونية، وأن المجلس علم بالقانون من خلال مجلة الوقائع.
ومن ناحية أخرى صرح المستشار عادل فرغلى، نائب رئيس مجلس الدولة ورئيس محاكم القضاء الإدارى ورئيس قسم التشريع بمجلس الدولة سابقا، بأنه كان من الضرورى عرض المرسوم بقانون على مجلس الدولة أولا طبقا للمادة 62 من قانون تنظيم مجلس الدولة، التى أكدت ضرورة عرض جميع المشاريع لمراجعتها قانونيا، ولكن فى ظل الظروف الثورية يجوز تحرير المرسوم دون العرض على مجلس الدولة، لسرعة إصدار القوانين.
وأضاف فرغلى أنه خلال فترة مبارك لم يقدم لمجلس الدولة سوى ربع القوانين، ولم يعرض علينا عندما كنت رئيس قسم التشريع بمجلس الدولة أى مشاريع قوانين، مؤكدا أحقية أى مرشح لرئاسة فى الطعن على عدم دستورية هذا المرسوم بقانون، ولا يجوز لأى شخص من الشعب أن يطعن على عدم دستوريته، حيث لا تتوافر له المصلحة القانونية.
بحثت فايزة أبو النجا، وزيرة التخطيط والتعاون الدولى مع ديميترى تسيتسراجوس نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية لمنطقة شرق وجنوب أوروبا ووسط آسيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا التابعة للبنك الدولى، ضخ مزيد من التمويل فى مشروعات القطاع الخاص المصرى، وما يمكن أن تقدمه المؤسسة من استشارات فنية فى مختلف المجالات، واتفق الجانبان على أهمية دعم القطاع الخاص، للمساهمة فى تعافى الاقتصاد المصرى.
وأشادت الوزيرة بدور المؤسسة فى دعم القطاع الخاص المصرى، خاصة أن استثمارات المؤسسة فى مصر لم تتأثر بتداعيات ثورة يناير، حيث بلغ حجم استثمارات المؤسسة فى مصر 40.1 مليار دولار.
◄ سقوط أحد الجناة فى السطو على بنك التجمع
◄ أسر الشهداء والمصابين تعتصم أمام مجلس الشعب
◄ استئناف الرحلات الجوية بين اليابان ومصر أبريل القادم
◄ تعيين رؤساء ووكلاء لجان الثانوية العامة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة