قال مركز أبحاث السياسة "راند" من مقره فى الولايات المتحدة إنه تلقى أوامر بإغلاق مكتبه فى أبو ظبى، فى أحدث خطوة من نوعها ضد مراكز الأبحاث الغربية هذا العام.
تعكس الأوامر على ما يبدو تضييقاً على النشاط المرتبط بالسياسة فى الإمارات، التى وسعت حملاتها ضد المعارضة الملحوظة من جانب نشطاء وآخرين.
وجاء فى بيان اليوم الخميس من المتحدث باسم "راند" جيفرى هيداى، أن المركز أغلق مكتبه بأبو ظبى بناء على "طلب" من المسئولين، وأجرى المكتب أبحاثا فى مجالات مثل التعليم والبيئة، ولم يعط تفاصيل أخرى.
وفى مارس، أغلقت الإمارات مركزين متخصصين فى أبحاث الديمقراطية هما "المعهد القومى الديمقراطي" الأمريكى التمويل و"مؤسسة كونراد أدناور" الألمانية.
وفى ذلك الوقت، قال مسئولون إماراتيون إن مشكلات فى الترخيص هى السبب فى الإغلاق، ولم يعط المسئولون تعليقا على الفور بشأن إغلاق راند.
ضاحى خلفان
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
وزير الالعاب ...
العبي يا العاب .....
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmedrefaateldee
يا اخي