بالصور.. حجاجوفيتش يبدأ "مغامرة قارة الكانجرو" بعد آسيا

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012 10:46 ص
بالصور.. حجاجوفيتش يبدأ "مغامرة قارة الكانجرو" بعد آسيا جانب من رحلة حجاجوفيتش
كتب حسن مجدي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وصل الرحالة المصرى، أحمد حجاج الشهير بحجاجوفيتش، صباح أمس الاثنين، إلى قارة أستراليا ليبدأ مغامرة جديدة "برعاية إعلامية من "اليوم السابع" لرفع العلم المصرى على كل بقاع الأرض تحت عنوان "مغامرة قارة الكانجرو" برسالة للحرية والفرح والسلام.

الرحالة المصرى الذى يعد أول إنسان يسافر حول 94 دولة رافعاً علم بلاده، وصل إلى قارة الكانجرو بعد زيارة هامة وقصيرة إلى بعض دول شرق أسيا بدئها من الصين، ومنها إلى هونج كونج، حيث استقبله القنصل العام محمد فهمى بجدول مزدحم بدأوا بمقابلة وزير السياحة ولجنة تنشيط السياحة فى هون كونج، حيث تناقشوا معهم حول أهمية زيادة التبادل السياحى بين البلدين، قبل أن ينتقلوا إلى المنزل الذى ولد به الممثل العالمى بروس لى، ثم إلى أعلى قمة فندق فى العالمن، حيث استضاف مالك الفندق حجاجوفيتش ليرفع العلم المصرى فوق قمة الفندق والتى ترتفع 490 متراً فوق سطح البحر.

"فوجئت أن منزل بروس لى إللى أتولد وأتربى فيه أصبح فندق يؤجر للعشاق بالساعة" يقول حجاجوفيتش لـ"اليوم السابع" ويتابع،" احتفلنا أيضا بوصول صفحتنا على الفيس بوك إلى 25 ألف شخص فوق أعلى قمة فندق فى العالم ورفعنا العلم المصرى هناك وكانت دعوة خاصة من مالك الفندق بمناسبة وصولنا إلى هونج كونج".

مكاو كانت المحطة الأخيرة فى رحلة حجاجوفيتش قبل الانتقال إلى أستراليا، حيث زار مسجد مقابر المسلمين والذى يعد أصغر مسجد فى العالم مسجد وهو مسجد مقابر المسلمين فى مكاو، قبل أن يلتقى بوزراء الاستثمار والثقافة والسياحة هناك والذين أعربوا عن اندهاشهم من توجه الاهتمامات المصرية بدول أوروبا وإهمال دول شرق أسيا مثل مكاو وهونج كونج وغيرهم موضحين أن التعاون بين هذه البلاد سيكون مثمر بشكل ضخم فى جميع النواحى.

ويقول حجاجوفيتش "الآن هو بداية رحلة لقارة كاملة وعلى الرغم من الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد فى المرحلة الحالية إلى أننى قررت أن أواصل دعم بلادى بما أستطيع أن أقدمه، وربما تكون هذه الرحلة على الأقل هى محاولة لنقل صورة أفضل من التى ينقلها الإعلام الخارجى عن صورة مصر الآن، وهو بالفعل ما حاولنا أن ننقله لكل من قابلناهم، وأتمنى من المصريين جميعا أن يساندونى فى هذه الرحلة من خلال دعائهم الذى أحتاجه بشدة".







































مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة