جنيفر لوبيز تجرى أول حوار لها بعد الطلاق

أعلنت مجلة "vanity fair" أنها استطاعتها إجراء أول حوار مع النجمة الشهيرة جينفر لوبيز، التى انفصلت عن زوجها المغنى الشهير مارك انطونى بعد إعلانهما خبر الانفصال بصورة ودية، ولكن جينفر ومارك لم يتحدثا مطلقا إلى وسائل الإعلام عن أسباب الانفصال، حتى أعلنت المجلة عن الحوار الذى نشرت بعض المقتطفات منه، والمقرر نشره بالكامل فى عدد 9 أغسطس الجارى.

وقالت لوبيز: "نجاحى فى الحب والزواج كان حلمى الأكبر، وأنا عملت بكل جهد لإنجاحه، حاولنا نحن الاثنين، ولكننا لم ننجح، وهذا أمر محزن".

ولكنها عادت وأكدت: "أنا متفائلة دائما حول الحب، فأنا أؤمن بالحب، فمازال هو حلمى الأكبر، فأنا إيجابية دائما، ومصممة على المضى إلى الأمام فى حياتى، وتربية أولادى حتى يكبرون، وأقدم أفضل ما لدى كأم"، وأضافت: "أنظر الآن إلى الأمام، وأبحث عن تحديات جديدة، أنا أشعر بالقوة".

وتابعت أم التوأم ماكس وإيمى: " أحترم مارك دائما كفنان ومغنى، لقد كنا جيدين جدا مع بعضنا، وهو كان دائما يدعمنى، معا استطعنا صناعة السحر، وكان دائما موجودا فى حياتنا"، وشددت أنه دائما سيحمل مكانة خاصة فى قلبها كأب لأطفالها.

المعروف أن مارك أنطونى، وجنيفر لوبيز ظلا زوجين لمدة سبع سنوات، وأنجبا توأما هما ماكس وإيمى، قبل أن يقررا الانفصال هذا العام.