"التوك شو": خلافات حول بطل موقعة إنزال العلم الإسرائيلى.."اليزل": رفض الكنيست زيادة القوات بسيناء للاستهلاك الإعلامى.. "غوقة": ندرس الاستعانة بقوات أمن من الدول العربية والإسلامية

قال اللواء سامح سيف اليزل، الخبير الأمنى، إن موقف الكنيست من زيادة القوات المصرية فى سيناء للاستهلاك المحلى والإعلامى ولا شأن لمصر به.

وأوضح اليزل أنه لا يجوز أن يكون هناك وقت محدد بين الطرفين المصرى والإسرائيلى فى وجود قوات مصرية على الحدود؛ لأنه من الممكن أن تضع إسرائيل عراقيل لمصر فى أى وقت، ولكن الشكل العام أن إسرائيل قد اقتنعت.

فيما انتقد الإعلامى عمرو أديب حالة التخوين وسرقة البطولات، مستشهدًا بخروج بعض التيارات تدعى أنها التى قامت بالثورة وليس شباب 25 يناير، لافتا إلى أن التواريخ الثابتة لدى الشعوب لا تتغير مطلقا أما مصر فيحدث تبديل وتغيير لها.

وأضاف أديب عندما قامت ثورة 1952 قالوا: إن جمال عبد الناصر لم يقم بها وعندما هزمنا إسرائيل فى 1973 قالوا السادات لم يهزمهم وعندما قام مبارك بالضربة الجوية الأولى قالوا مبارك لم يقم بها وعندما قام الشباب بثورة 25 يناير قالوا الشباب لم يقم بها، وعندما أنزل أحمد الشحات العلم الإسرائيلى قالوا أحمد الشحات لم ينزل العلم، إن ما يحدث هو شىء غريب جداً ويحدث فقط فى مصر، ما يهمنى أننا قمنا بثورة 52 وأننا هزمنا إسرائيل، وأننا قمنا بثورة 25، وأننا أنزلنا العلم الإسرائيلى.

قال أحمد الشحات أنا البطل الحقيقى لموقعة إنزال العلم الإسرائيلى وغير ذلك كذب ومهاترات.



"القاهرة اليوم": "الشحات": أنا البطل الحقيقى لموقعة إنزال العلم ولا أعرف من هو مصطفى كامل وفخور بما قمت به باسم مصر.. "أديب": لا يجب سرقة البطولات

قال الإعلامى محمد مصطفى شردى، إن جريدة "المصرى اليوم" نشرت أن البطل الحقيقى فى قصة إنزال العلم الإسرائيلى من فوق السفارة الإسرائيلية شاب يدعى مصطفى كامل، "بائع عسل"، هو الذى أنزل العلم من فوق السفارة الإسرائيلية، ولم يكن أحمد الشحات بطل الشرقية، بل الذى قام بذلك هو مصطفى كامل، على حد قول "المصرى اليوم" .

فيما انتقد الإعلامى عمرو أديب حالة التخوين وسرقة البطولات مستشهدًا بخروج بعض التيارات تدعى أنها التى قامت بالثورة، وليس شباب 25 يناير، لافتا إلى أن التواريخ الثابتة لدى الشعوب لا تتغير مطلقا، أمًا مصر فيحدث تبديل وتغيير لها .

وأضاف أديب عندما قامت ثورة 1952، قالوا إن جمال عبد الناصر لم يقم بها وعندما هزمنا إسرائيل فى 1973 قالوا السادات لم يهزمهم وعندما قام مبارك بالضربة الجوية الأولى قالوا مبارك لم يقم بها وعندما قاموا الشباب بثورة 25 يناير قالوا الشباب لم يقم بها وعندما أنزل أحمد الشحات العلم الإسرائيلى قالوا أحمد الشحات لم ينزل العلم، إن ما يحدث هو شىء غريب جداً ويحدث فقط فى مصر ما يهمنى إننا قمنا بثورة 52، وإننا هزمنا إسرائيل، وإننا قمنا بثورة 25 وإننا أنزلنا العلم الإسرائيلى.

من جانبه قال أحمد الشحات فى مداخلة هاتفية، لا يهمنى ما تتحدث عنه الصحف من هذه "التفاهات" على حد وصفه، مضيفا أقسم بالله لا أعرف من هو "مصطفى كامل" ولا "إبراهيم يسرى"، ولم يحدث أى اتفاق بيننا، وكل ما يحدث تلفيق و"كذب"، مضيفا لم يكن فى نيتى أن أقوم بأى شىء أو أصعد على مبنى السفارة، ولم أقل لأحد بأنى سأتسلق مبنى السفارة، لافتا إلى أنه عندما أراد أن يعبر عن غضبه اصطحب "فسباته" وذهب بها إلى السفارة لمشاركة المتظاهرين فى غضبهم لما حدث على حدود سيناء قائلا: ما يحدث حاليا شىء مؤسف وأنا حزين لما يحدث ولم أقم بإنزال العلم بهدف الشهرة، كما أن المتظاهرين رأونى عندما صعدت وأنزلت العلم وقد فتحت لى سيدة ورأتنى وقامت بطمأنتى.

وأضاف الشحات "أنا أفتخر بأنى قمت بذلك باسم مصر كلها" لافتا إلى أنه حاليا لا يشعر بالأمان وما يحدث حاليا شىء مؤسف.

وقال الشحات أقسم بالله عندما تسلقت لم يعترضنى أحد من المدنيين أو الشرطة العسكرية.

الفقرة الرئيسية للبرنامج :

"تقييم المسلسلات التليفزيونية فى رمضان "

الضيوف :

الناقد الفنى طارق الشناوى
الناقد الفنى الدكتور رفيق الصبان
الفنانة آيتن عامر
قال الناقد الفنى، طارق الشناوى، إن أفضل مسلسل فى شهر رمضان هو مسلسل دوران شبرا وخاتم المرسلين، وأن أفضل ممثل هو خالد الصاوى الذى أتى بالدور إليه بعكس أى ممثل يذهب إلى الدور، مشيدا بدور مخرج مسلسل دوران شبرا خالد الحجر، الذى استطاع قيادة الممثل هيثم زكى بشكل جيد.

وأضاف الناقد الفنى الدكتور رفيق الصبان، أن أفضل مسلسل الشوارع الخلفية ودوران شبرا، وأفضل ممثل هو هيثم زكى، لافتا إلى أنه فى البداية تنبأ بأنه لن يخلع عباءة أبيه، الأمر الذى لم يحدث حيث عبر فى أدائه بنظراته وحركاته وكامل جسده يعبر عن نضج فنى.

وأشارت الفنانة، آيتن عامر، إلى أن مسلسل الدالى يشبه إلى حد كبير الدراما الهندية فهو الرجل الذى لا يقهر أبدًا، مما اضطر الكاتب إلى صناعة أزمات للبطل باعتقاله وسفره إلى الخارج، ولفتت إلى أن الأدوار الصعبة تستهويها بشكل كبير، لأن هذه الأدوار تعطى فرصة للفنان لتعلم المزيد، مبدية إعجابها بدور الفنان باسم سمرة فى مسلسل الريان خاصة أداءه حالة الإعياء لشقيق الريان.



"90دقيقة": من البطل الحقيقى لإنزال العلم الإسرائيلى؟! .. "الشحات": أنا البطل الحقيقى ولو كنت كاذبًا مستعد للمحاكمة.. "كامل": أعلم المنطقة جيدا وأنا من أنزلت العلم وأعطيته للشحات

الفقرة الرئيسية للبرنامج

"من أنزل العلم الإسرائيلى"

الضيوف:
مصطفى كامل جاد الله يدعى أنه الذى أنزل العلم الإسرائيلى من السفارة الإسرائيلية
أحمد حمدى صحفى ببوابة الوفد الإلكترونية
محمد معوض صحفى ببوابة الوفد الإلكترونية
قال مصطفى كامل جاد الله، إنه هو الذى أنزل العلم الإسرائيلى من أعلى السفارة الإسرائيلية بعد أن روى تفاصيل الصعود كاملة، وأنه كان يعرف المنطقة جيدا لأنه أدى بهذه المنطقة الخدمة العسكرية وحينما دخل المبنى من الجراج أكد لهم أنه مجند بهذه المنطقة وأنه كان هناك مبنى جانبى لمبنى السفارة منخفضًا استطاع من خلاله الصعود من بلكونة إلى أخرى وأنه أصيب فى وجهه بجرح قطعى وسقطت منه مفاتيح مرفق بها صورة لزوجته وأنه ألقى بالعلم لأحمد الشحات أثناء الصعود وقابل فى أحد الأدوار سيدة أعطته قميصا ومبلغا مالياً وكان معها سيدة أخرى.

وأضاف كامل أنه لم يقدم على هذا العمل البطولى حبا فى نفسه وأنه كان يتمنى الشهادة وأنه لا يكذب فى حديثه مع علمه من أحد الضباط بأن السفارة دولة داخل دولة، وأنها مغامرة غير مأمونة العواقب، وأنها قد تؤدى إلى إلغاء اتفاقية كامب ديفيد.

ومن جانبه نفى أحمد الشحات ما ذكر من مصطفى كامل، ومشيرا إلى أن الأمور أخذت شكلا آخر وأنه يعتمد على شهادة السيدة وإذا تبين صدقه يكون هناك محاكمة للكاذب، رافضًا الحضور للبرنامج للحديث عن هذا الموضوع.

وأضاف أحمد حمدى، الصحفى ببوابة الوفد الإلكترونية أن إنزال العلم كانت بطولة جماعية وأن السيدة أثبتت أن أحمد الشحات لم يصعد إلى أعلى السفارة بقولها إن أحمد الشحات ليس الذى صعد، ولكن شخصًا غيره وقولها إنه كان هناك خدش فى وجهه ودلل على كلامه بحديث مع أحمد الشحات خلال مكالمة تليفونية معه، نفى فيها معرفته بمصطفى كامل وتهديده لمصطفى إذا أقدم على الحديث فى هذه المسألة.

وأشار محمد معوض، صحفى ببوابة الوفد الإلكترونية، إلى أن الشحات لن يكذب نفسه أمام الناس لأنه لا يريد أن تضيع الوظيفة منه وأنه هدد بعدم إخراج مصطفى كامل من بيته.



"الحياة اليوم": "اليزل": رفض الكنيست زيادة القوات بسيناء للاستهلاك الإعلامى.. "غوقة": ندرس الاستعانة بقوات أمن من الدول العربية والإسلامية

قال اللواء سامح سيف اليزل، الخبير الأمنى الاستراتيجى، إن موقف الكنيست من زيادة القوات المصرية فى سيناء لاستهلاك المحلى
والإعلامى ولأشان لمصر به .

وأضاف اليزل، خلال اتصال هاتفى للبرنامج، إن موقف الكنيست لا شأن له بالمفاوضات المستمرة بين الجانبين المصرى والإسرائيلى .

وأوضح اليزل بأنه لا يجوز وقت محدد بين الطرفين المصرى
والإسرائيلى فى تواجد قوات مصرية على الحدود لأن من الممكن أن إسرائيل تضع عراقيل لمصر فى أى وقت، ولكن الشكل العام أن إسرائيل قد اقتنعت .

من جانبه قال عبد الحفيظ غوقة، نائب رئيس المجلس الانتقالى الليبى، بأننا ندرس الاستعانة بقوات أمن من الدول العربية والإسلامية، ولكن اجتمعنا مع المسئولين فى قطر ومصر لتدريب قوات الأمن الليبية .

وأضاف غوقة، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، بأن المعلومات المتوفرة الآن تؤكد أن القذافى لا يوجد فى طرابلس، ولكن فى إحدى المدن الحدودية .

قال المهندس محمد عبد الرحمن، رئيس شركة القاهرة لمياه الشرب، لم أتقدم باستقالتى من مجلس إدارة الشركة، لكن عدد المعتدين على كانوا 400 شخص، وقاموا بإغلاق الشركة وتعدوا على بالضرب لعدم صرف مستحقاتهم التى حجزت من المرتبات وسترد إليهم.

وأضاف عبد الرحمن، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، بأن هؤلاء المتمردين أساءوا لسمعة الشركة وأقول مع ذلك إن أحوال الشركة بخير وأن المياه تصل إلى المنازل.

قال هانى الحسينى، عضو حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات، بأن ملف إقالة القيادات الجامعية يرجع إلى الخلف، وأن المجلس الأعلى للجامعات يتلاعب بآليات اختيار القيادات الجديدة.

وأضاف الحسينى، خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، بأن هناك اجتماعًا غدًا لأعضاء هيئة التدريس للمطالبة باعتبار جميع القيادات الجماعية "مقالة" ولو لم يتم تنفيذ مطالبنا سنلجأ للإضراب .