خبأ الزعيم الليبى، معمر القذافى، فى قصره ألبوم صور لوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليزا رايس، الذى قال عنها فى مقابلة مع تليفزيون الجزيرة فى عام 2007، "أنا أحبها كثيرا وأنا معجب بهذه المرأة وفخور بها لأنها ذات بشرة سمراء تثبت أنها من أصل أفريقى"، وكان يردد " ليزا ليزا ليزا ، أنا معجب بهذه المرأة".
واكتشف الثوار الليبيون هذا الألبوم داخل قصر القذافى بعد أن دخلوه.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية، فيكتوريا نولاند، فى رد على رغبتها فى رؤية الصور، "لاحاجة أن أرى أى صور للقذافى ليثبت أنه غريب الأطوار ومثير للشمئزاز".
ويذكر أن فى سبتمبر 2008، قامت رايس بزيارة رسمية إلى طرابلس كتبها التاريخ، حيث إنها كانت أول وزيرة خارجية أمريكية تزور ليبيا منذ 55 عامًا من 1953.
وأضافت الصحيفة أن خلال زيارة لرايس مع القذافى فى رمضان قدم لها الهدايا الثمينة بلغت قيمتها ما يقرب من 212.000 دولار، ومن بينها خاتم من الماس مقدم فى علبة خشبية، ولكن من الهدايا التى كانت أكثر سرية التى أعطتها رايس للقذافى كانت طبقا محفوراً عليها ختم الولايات المتحدة الأمريكية، ووفقًا للصحيفة فإن رايس لم تكن قادرة على التمتع بأى هدايا تقدم لها.
ووفقًا للصحيفة فإن القذافى لم يكن الوحيد الذى تم سحقه على أيدى رايس ولكن أيضًا وزير الخارجية الكندى السابق، بيتر ميكاى ووزير الخارجية البريطانى السابق جاك ستراو ووزير الخارجية الإيطالى السابق ماسيمو ديلما.
اكتشاف ألبوم صور لكونداليزا رايس فى قصر القذافى
الجمعة، 26 أغسطس 2011 01:37 م
ألبوم صور لكونداليزا
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
ثائرة 17 فبراير
مكســـــــــــــــــين عمورة
عدد الردود 0
بواسطة:
جزائري
رومنسي
عدد الردود 0
بواسطة:
Amr
القلب وما يريــــــــد :D
عدد الردود 0
بواسطة:
نعمان الجوهرى
مجنون ليبيا
هوه ده مهبول ليبيا لما ضيع البلد
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود حسب اللى
القذافى بحب ر كوكليذة رايس
بيحب راس عليان البشرة السمرات وكمان افريقة
عدد الردود 0
بواسطة:
الحب فى القلب زى عضة الكلب
بس خلاص
قلنا خلاص
عدد الردود 0
بواسطة:
فيومى
الطيور على أشكالها تقع
عدد الردود 0
بواسطة:
رجائى عبد العظيم
مصر والقرد فى عين امه غزال
مفيش اى اهمية لهذا الموضوع لأن الاثنين ( ذكور )
عدد الردود 0
بواسطة:
Rass Darb
حب سري للغاية!
عدد الردود 0
بواسطة:
ايه رمزي
ده عشانه اعمي.....................زاستغفر الله العظيم
.............................