احتفلت مجلة "نيوزويك" الأمريكية على طريقتها الخاصة بذكرى ميلاد الأميرة الراحلة ديانا، وقالت فى عددها الأخير الذى احتلت غلافه صورة لما كانت ديانا ستبدو عليه الآن لو كانت لا تزال حية، والتى كانت ستبلغ من العمر الـ50 عاما.
وتخيلت الصحيفة أن ديانا فى العام 2011 كانت ستملك صفحة خاصة على موقع الفيسبوك، بل وتخيلت أيضا أن عدد أصدقاء ديانا يصل إلى 107.623 من بينهم الناشط المصرى وائل غنيم والمؤلفة سلسلة هارى بوتر البريطانية جيه كى رولينج وتشيلسى كلينتون وغيرهم من المشاهير. وفى أحد التعليقات "posts" على هذه الصفحة تصبح ديانا صديقة لكاميلا باركر، رغم أنها كانت فى الحقيقها أكثر الشخصيات تكرهها فى حياتها وأصبحت فيما بعد زوجة للأمير تشارلز، فى حين يقوم الأخير بعمل like لهذا الـ post.
وتقول المجلة إنه لولا هذه الليلة المأسوية فى صيف عام 1997 التى لاقت فيها ديانا حتفها بعد حادث سيارة فى نفق باريس مع صديقها دودى الفايد نجل الملياردير المصرى محمد الفايد، لكانت الأميرة الأشهر فى العالم تحتفل بعيد مولدها الخمسين فى الأول من يوليو.
وكانت ديانا لتكون شديدة الجمال كما اعتادت أن تكون، والدليل أن والدتها كانت تتمتع بنفس القدر من الجمال عندما كانت فى هذا العمر وبنفس بريق العينين الزرقاوين، وكانت ديانا لتسير على نفس خطى السيدة الأولى الأمريكية ميشيل أوباما فى الموضة، وارتداء تصاميم جيه كرو وجاليانو. ولا شك أنها كانت ستلجأ إلى حقن البوتكس للحفاظ على جمالها، وربما كانت لتتزوج مرتين أخرتين على جانبى الأطلنطى!
وائل غنيم وكاميلا باركر أصدقاء الأميرة ديانا على فيس بوك!
الإثنين، 27 يونيو 2011 02:07 م
صفحة الأميرة الراحلة ديانا
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
AMANY
خبر تافه جدا خبر تافه جدا
عدد الردود 0
بواسطة:
mahmdk
عايز اعيش مستور
عدد الردود 0
بواسطة:
عايز اعيش حر
ياللى عايز تعيش مستور
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود الحو
اللهم ابعدنا عن التفاهة وكتر الكلام سواء من الخبر أو من التعليقات الثورية والعنجهية والمضا