وأكدت المعيدة أن الجامعة أرسلت لها خطاباً يؤكد أنها ليست لها صفة داخل الجامعة، وأن وجودها داخل الجامعة يضر بسير العملية التعليمية، ويؤثر على الحفاظ على مصلحة الطلاب، وممتلكات الجامعة، بتواجدها بعد مواعيد العمل الرسمية.
وقالت نيفين، إنها فوجئت بفصلها من عملها، وفسخ عقدها فسخاً تعسفياً، ومنعها من دخول الجامعة، وأكدت أنها لن تسكت على حقوقها.
ومن جانبه، قال الدكتور أحمد عطية، رئيس الجامعة: "معندناش معيدة اسمها نيفين.. دى كانت منتدبة، وتم إنهاء الانتداب بتاعها"، وبالسؤال عن الخطاب الذى تم إرساله إليها، ويهددها بالمحاكمة العسكرية، قال: "معرفش عنه حاجة".
