وتستقبل دول العالم العام الجديد، وفى مقدمتها جزر جنوب المحيط الهادئ تليها نيوزيلندا ثم استراليا، أما أوروبا فستطوى صفحة "العام المريع" الذى شهد أزمة اليورو، وتهديداً بانكماش اقتصادى من دون التأكد من أن العام 2012 سيكون أفضل.
وبالألعاب النارية والاحتفالات التقليدية، ستحاول شعوب العالم أن تضع وراءها ذكريات العام الماضى السيئة وأن تستقبل 2012، وستعطى آسيا إشارة الانطلاق مع الألعاب النارية التقليدية فى خليج سيدنى التى من المتوقع أن يشاهدها أكثر من مليون ونصف مليون شخص.



















