وأشارت الصحف، فى صدر صفحاتها الأولى إلى مليونية اليوم فى ميدان التحرير، تحت شعار "جمعة حق الشهداء"، بالإضافة إلى التنويه عن إعلان تشكيلة الحكومة اليوم وحلف اليمين غداً.
دعا أكثر من 60 ائتلافاً وحزباً وحركة سياسية إلى تنظيم مليونية بميدان التحرير وجميع الميادين اليوم تحت شعار "جمعة حق شهداء عيون الحرية"، لتجديد المطالبة بتشكيل حكومة إنقاذ وطنى، والتأكيد على أن المتورطين فى قتل المتظاهرين وقناص العيون ومختطفى الثوار لن يفلتوا من عقاب الميدان، فيما أعلن ائتلاف الأغلبية الصامتة وعدد من الائتلافات عن تنظيم مليونية بميدان العباسية، لتأكيد التأييد للمجلس العسكرى وحكومة الجنزورى، متهمين متظاهرى التحرير بافتقاد الشرعية بعد المشاركة الشعبية الواسعة فى الانتخابات البرلمانية، وشملت قائمة الداعين إلى مليونية التحرير، الجمعية الوطنية للتغيير، حركة 6 أبريل، وشباب من أجل الحرية والعدالة، والجبهة الحرة للتغيير السلمى، وفى المقابل أعلن ائتلاف الأغلبية الصامتة وحركة محبى مصر، ومؤسسة نبض مصر وعدد من الائتلافات الداعمة للمجلس العسكرى عن تنظيم مليونية العباسية.
نشرت الجريدة، القائمة الكاملة لتجاوزات المرحلة الأولى فى انتخابات مجلس الشعب، حيث جاءت القاهرة على رأس القائمة، ومرشحو "الحرية والعدالة" الأكثر تجاوزا، وتأخر فتح اللجان وعودة "الورقة الدوارة"، أبرز التجاوزات، وكذلك الدعاية أمام اللجان وداخلها واستخدام مكبرات الصوت واللعب على المشاعر الدينية، بالإضافة إلى تغيير الأرقام والرموز الانتخابية فى اللحظات الأخيرة، الأمر الذى أدى إلى إرباك حسابات المرشحين وتسبب فى طعون تهدد النتائج.
◄ أخطر انتهاكات الانتخابات
◄ اليوم.. "العباسية" ضد "التحرير".. كلاكيت ثانى مرة
◄ "الطائفية" تحسم معركة الانتخابات
◄ سويسرا: نجاح الانتخابات المصرية يعجل بعودة أموال مبارك
◄ البورصة تربح 4 مليارات جنيه
◄ "الحرية والعدالة" يتصدر المشهد بعد الجولة الأولى لانتخابات الثورة بالقاهرة
◄ المجلس الاستشارى سيستمر حتى نهاية يونيو
◄ رفع اسم "مبارك" من الميادين مرهون بتقرير "مفوضى الدولة"
◄ " التعبئة والإحصاء": 18.5 مليون ناخب فى المرحلة الثانية للانتخابات بـ9 محافظات
قال الدكتور "محمد سعد الكتاتنى"، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة، المتحدث الرسمى باسم الحزب، فى تصريحات للجريدة، على الاحترام التام للإعلان الدستورى، وما ورد فيه من تشكيل المجلس العسكرى للحكومة المقبلة، وقال إن الأغلبية البرلمانية يجب أن تساند الحكومة الجديدة، وذلك لإحداث حالة من الاستقرار والتناغم بين كافة الأطراف، ورفض الكتاتنى إلقاء العباءة الدينية على الحكومة الجديدة، وقال إننا نرفض الحكومة "الأيديولوجية"، ونفى تشكيل ائتلاف مع السلفيين، وتابع نرحب بالمنافسة الشريفة والصندوق الانتخابى هو الفيصل، ونفى الكتاتنى زيارة الدكتور "السيد البدوى"، رئيس حزب الوفد، لمقر الحرية والعدالة.
قال اللواء "محمود نصر"، مساعد وزير الدفاع للشئون المالية، عضو المجلس العسكرى، إن الاحتياطى من النقد الأجنبى فى تآكل مستمر، متوقعاًَ أن يصل الاحتياطى إلى 15 مليار دولار فقط، وهو مبلغ يكفى احتياجات البلاد من الواردات 3 أشهر فقط، وهو ما يسبب ضغوطا دولية على الاقتصاد المصرى، وقال إن القوات المسلحة أقرضت البنك المركزى مبلغ مليار دولار، وتوقع نصر انخفاض التصنيف الائتمانى الدولى لمصر مرة أخرى، وقال إن مهمة حكومة الإنقاذ هى استعادة الأمن وضمان تدفق السلع الاستراتيجية والتركيز على التخطيط قصير الأجل.
◄ الإخوان يواجهون السلفيين فى الإعادة.. وتأجيل النتائج لليوم
◄ الكتلة المصرية تتهم الإسلاميين باستغلال الدين ورشوة الناخبين
◄ البورصة تسترد 20 مليار جنيه من الخسائر
◄ الجنزورى يضع اللمسات الأخيرة للحكومة الجديدة وتوقعات بإعلانها غداً
◄ موسى: خطاب المشير حول تسليم السلطة التزام أمام الشعب
◄ وزير الخارجية: مصر بدأت بالفعل مسيرة الديمقراطية
◄ تقرير حقوقى: الإشادة بنسبة المشاركة وحياد أجهزة الأمن
◄ تواصل اعتصامات مجلس الوزراء الرافضة للجنزورى
قال الدكتور فاروق الباز، فى تصريحات للجريدة، "إن المصريين زادت قيمتهم فى العالم بعد 30 عاماً من المرض"، وذلك بسبب الإقبال الشديد للشعب المصرى على الانتخابات البرلمانية، فى مرحلتها الأولى منذ يومين، وقال "الباز"، إنه لا خوف على وصول جماعة الإخوان المسلمين للحكم أو السيطرة على البرلمان، على أساس أنها ستعمل للمواطنين بجميع طوائفهم دون الانحياز لطائفة دون الأخرى، وإلا سيعزلها الشعب، كما فعل مع النظام السابق، وقال إن السلفيين لن يحصلوا على أكثر من 2%، واعتبر الباز أن حكومة الجنزورى ليس لها قيمة، لأنها تضم مجموعة من "العواجيز"، وطالب الباز البرلمان المقبل بضرورة البدء بـ"ثورة" فى التعليم، لأن الدول صنعت نهضتها عن طريق التعليم.
وعرض الدكتور "كمال الجنزورى"، المكلّف بتشكيل الحكومة، أمس، على المشير طنطاوى، أسماء المرشحين لعضوية "حكومة الإنقاذ"، والتى ستضم 6 وزراء من حكومة عصام شرف، فضلاً عن استحداث 5 وزارات جديدة، وتضاربت المعلومات بشأن موعد الإعلان عن الحكومة الجديدة، فبينما قال مصدر، إن الجنزورى أنهى مشاوراته، علمت الجريدة أن الإعلان عن الحكومة الجديدة لن يكون قبل نهاية الأسبوع القادم، لعم اكتمال التشكيل، ورفض بعض الأسماء قبول حمل الحقائب الوزارية، وذكرت المصادر أن الجنزورى لن يعين أحداً فى منصب نائب رئيس الوزراء.
◄ "الشفافية الدولية" مصر تتراجع 14 مركزاً فى مؤشر الفساد
◄ الإخوان يتراجعون عن "حكومة الأغلبية" وبدء معركة الطعون
◄ "العسكرى" يُكلّف عدداً من رموز القوى السياسية بتقديم اقتراحات لتشكيل اللجنة التأسيسية للدستور
◄ الحكومة توافق على مرسوم بقانون لتطبيق الحد الأقصى للأجور
◄ صحف أمريكية: مصر تتجه نحو "إمارة إسلامية"
قال خبراء الاقتصاد، إن عودة وزارة "التموين" هو تصحيح لوضع خاطئ، استمر منذ إلغائها عام 2005، وإن هذا الإلغاء لا يتناسب مع الظروف الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع المصرى، الذى لا يزال يعانى من مشكلة الفقر التى تطول 40% من السكان، مما يتطلب الاستمرار فى توفير الحماية والرعاية الاجتماعية لهم، وقد تقدم الدكتور "جودة عبد الخالق"، وزير التضامن، بضرورة إعادة وزارة التموين مرة أخرى، وجاء إلغاء وزارة التموين استجابة لطلبات لجنة السياسات للحزب الوطنى "المنحل"، والتى كان يرأسها "جمال مبارك"، الذى كان يهدف إلى إلغاء الدعم المباشر للسلع، ويقول الخبراء، إن عودة الوزارة مجدداً جاءت لتحقيق أهداف الثورة ومبادئها فى تحقيق العدالة الاجتماعية، خاصة مع وجود نسبة كبيرة من البطالة وارتفاع معدلات الفقر.
وجهت نيابة وسط القاهرة تهمة الشروع فى القتل المقترن بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، للملازم أول "محمود الشناوى"، واستمرت التحقيقات نحو 7 ساعات، واجه المتهم التهم المنسوبة إليه، والخاصة بالتصويب على أعين المتظاهرين خلال أحداث شارع "محمد محمود"، وأنكر الضابط قيامه باستهداف أعين المتظاهرين، مشيراً إلى أنه كان يحمل معه البندقية الخاصة بإطلاق القنابل المسيلة للدموع فقط، وأنه لم يحمل معه السلاح النارى الخاص به أو أية ذخائر حية.
◄ استمرار الفرز يؤجل إعلان النتائج الرسمية للمرحلة الأولى للانتخابات
◄ تأكيد فوز بكرى وحمزاوى ومنصور والشاعر وخشبة فى الفردى
◄ رئيس الوزراء المكلّف: طلبت صلاحيات رئيس الجمهورية عدا شئون القضاء والقوات المسلحة
◄ استكمال مشاورات تشكيل الحكومة اليوم
أعلنت وزارة الخارجية أن 127 سفارة مصرية على مستوى العالم أرسلت نتائج الفرز لنظامى الفرز الفردى والقائمة إلى اللجنة العليا للانتخابات، لإعلانها مع المرحلة الأولى، وفى تصريحه للجريدة قال "محمد الشناوى"، مستشار مكتب وزير الخارجية، إن أعداد الأصوات التى ثبت صحتها حوالى 70% من إجمالى عدد المصريين الذين أدلوا بأصواتهم وعددهم 169 ألفاً، وأشار إلى أن انتخابات الإعادة للمصريين بالخارج ستسبق الإعادة بيوم واحد.
كما أوضح الدكتور "أشرف عبد الوهاب"، القائم بأعمال وزير التنمية المحلية، أنه سيتم إرسال استمارات ببيانات دوائر الناخبين فى الخارج فى المرحلة الثانية خلال يومين، لتعريف كل ناخب بمكان دائرته.
وكشفت مستندات، حصلت عليها الجريدة، أن وزارة الداخلية استوردت خمس شحنات من القنابل المسيلة للدموع خلال الـ6 أشهر الماضية، وقال مسئول بميناء الأدبية، إن حاويات قنابل الغاز التى تصل من الشركة الأمريكية كانت تحمل دائماً نفس الكمية داخل كل حاوية، وهى 7.5 طن، وتمكنت وزارة الداخلية من إدخال الحاويات التى تم تغيير مسارها والتى تم إيقافها فى الغاطس لفترة لتتمكن هذه الشحنة من دخول البلاد.
◄ الجولة الأولى "إسلامية"
◄ "البنا": البرلمان المقبل بـ"صلاحيات كاملة" ويمكنه سحب الثقة من الحكومة
◄ الغرف التجارية والصناعية: نتوقع قفزة اقتصادية بعد الانتخابات البرلمانية
◄ "الإنترفيرون" المستورد لم يصل التأمين الصحى رغم قرارات الوزير
◄ قطر: على الغرب التعاون مع إسلاميى "الربيع العربى"
أكد د.أحمد البرعى، وزير القوى العاملة، أن نظام الكفيل لا يتفق مع المبادئ الدولية لحقوق الإنسان، وقال إنه من المقرر عقد مؤتمر بالقاهرة يناير المقبل لحث دول الخليج التى تطبق نظام الكفيل على إلغائه.
أشار إلى أنه سيلجأ إلى الضغط العربى ثم الدولى لإلغاء نظام الكفيل، وأعلن البرعى أنه يسعى لفتح أسواق جديدة للعمالة المصرية بدول الخليج، ولكن بعد تدريبها جيدا، حيث تواجه منافسة عنيفة من العمالة الآسيوية التى تتميز بالتدريب وضعف الرواتب، مشيراً إلى أن قطر تستعد لإنشاءات ضخمة لمونديال كأس العالم 2022 وتحتاج 100 ألف شخص من العمالة الماهرة.
وتم الكشف عن تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث واقفا منحوتا من الكوارتزيت الملون يبلغ ارتفاعه 13 متراً وخمسة وستين سنتيمتراً ويزن 100 طن يتكون التمثال من عدة أجزاء كبيرة، حيث يبلغ طول الرأس مترين ونصف المتر وتزن 3 أطنان.. وذلك خلال عمل بعثة المجلس الأعلى للآثار بالحفائر الجارية بمنطقة معبد أمنحتب الثالث 1392 1352ق.م بالبر الغربى بالأقصر منذ سبعة أشهر.
كما صرح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د. مصطفى أمين، بأن هذا التمثال هو أحد تمثالين كانا مقامين أمام المدخل الشمالى لمعبد أمنحتب الثالث الموجود بمنطقة القرنة بالبر الغربى للأقصر، ومن المرجح أنهما دمرا خلال الزلزال الذى وقع عام 27ق.م، الأمر الذى أدى إلى تحطم التمثالين الضخمين ودفنا تحت الأرض آنذاك. أضاف أن هذا التمثال هو التمثال الشمالى الثانى التى تم اكتشافه، حيث كشف عن التمثال الأول منذ شهرين تقريبا التمثال الأول يرتدى التاج الأحمر، والثانى يرتدى التاج الأبيض وهو المكتشف حديثا، يقول عاطف أبو الدهب، رئيس قطاع الآثار المصرية، إن الاكتشاف يكمل ما سبق الكشف عنه بالمواقع، حيث تم العثور من قبل على ستة تماثيل مزدوجة للملك أمنحتب الثالث مع عدد من آلهة مصر القديمة.
كما عثر على ثلاثة تماثيل للإله تحوت على هيئة القرد منحوتة من الجرانيت الأسود يبلغ ارتفاعه 185سم وعرضه 74سم شمال معبد الملك أمنحتب للملك أمنحتب الذى اهتم بإقامة تماثيل كثيرة للآلهة سخمت التى كانت إلهة الشفاء عند المصريين القدامى.
◄ زيادة تمثيل المرأة والشباب.. 8 وزراء من حكومة شرف
◄ علماء الاجتماع: الشعب المصرى لا مثيل له فى الصبر والثورة
◄ فوز الإخوان والسلفيين بالأغلبية يثير قلق الليبراليين والأقباط
◄ محافظ الجيزة: لجان شعبية لمراقبة توزيع أسطوانات الغاز
◄ الوفد: انتبهوا هناك من يقفز على الشرعية
◄ البورصة تواصل الصعود.. والمؤشرات "نار"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة