وقال فيل شو عاما، وأنا توريس، المديران التنفيذيان إن معظم الآباء يريدون أن يعلموا أولادهم السباحة كما يبحثون أيضا على الأمان فى المياه المناسبة للأطفال، وإن الأطفال الرضع يمكنهم اكتساب مهارات حيوية للتنمية من خلال السباحة فى سن مبكرة لذلك لم يعد هناك أى عذر للدموع فى وقت الحمام.
وأضافا: نحن نساعد الأطفال لإجراء اتصالات جديدة فى المخ وتعزيز التعلم من خلال الممارسة والتحفيز، وتقديمه إلى الأطفال الرضع فى وقت مبكر يحسن السباحة والتنمية للأطفال فى العديد من المجالات جسديا وفكريا وتنمية اللغة وعاطفيا واجتماعيا.
ويجرى حاليا استخدام الأشعة فوق البنفسجية خاصة فى مركز Osterley للحفاظ على المياه النظيفة والحد من كمية الكلور، للحفاظ على جلد الرضع الحساسة، وقال "شو" إن الأطفال لديهم قدرة طبيعية للسباحة، يهدف المركز لاستغلالها فى سن مبكرة.




