اختتم الأقباط موكبهم الجنائزى لتأبين شهداء ماسبيرو، بميدان التحرير "رمز الثورة"، بباقة من الأغانى المصرية، تأكيدا على حبهم للوطن، بمشاركة المطربة عزة بلبع وعدد من الشخصيات العامة.
وقال القمص متياس نصر، إن مسيرتهم عبرت عن حزن الأقباط على ضحايا ماسبيرو، وخروجهم من الشارع الجانبى للكاتدرائية رمزا للتأبين، حيث كانت ألحان المارش الجنائزى مستوحاة من لحن "الجلجتة"، وهو يعنى فتح الطريق، وهو لحن للموسيقار بيتهوفن، وسارت المسيرة فى شكل فرعونى تأكيداً على أن المصريين هم صناع الحضارة، وهم جزء من تاريخنا، وقدمنا الشكر لكل المصريين النشطاء والمسلمين الذين شاركونا المسيرة.
جانب من المسيرة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير البورسعيدى
عفوا مع خالص العزاء و كل المشاعر الانسانية لم يتم الاهتما بشهداء الثورة المصرية بهذا الشكل
عدد الردود 0
بواسطة:
egyptian
..
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية بتحب بلدها
رسلة من ام مجروحة