أكرم القصاص - علا الشافعي

سعيد الشحات

عودة إلى رابطة قراء اليوم السابع

الجمعة، 12 فبراير 2010 12:11 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اقترحت قبل أيام تكوين رابطة لقراء اليوم السابع، وأواصل اقتراحى بالتواصل مع القراء الذين علقوا على دعوتى، بعد أن حملت التعليقات قبولا عاما للفكرة، وذهبت إلى اقتراحات مفيدة.

قال محمد خلف إنها فكرة ممتازة، ورحب على الهادى بالفكرة لكنه ينتقد عدم تواصل كل كتاب اليوم السابع مع القراء، أما عبد العظيم سليمان فعبر عن حماسه الكبير للفكرة بقوله إنه سجل اسمه فى سجل الشرف للرابطة، ورحب الأخ "م.عبد الرحمن"، أما الأخ البلجيهى فرشح أسماء لزعامة الرابطة وهم، أسامة الأبشيهى وعصام الجزيرة، والعنود من السعودية ومروة المصرية، والأستاذ عبد العظيم سليمان.

واعتبرت زهراء أن الفكرة جامدة، واقترح أسامة الأبشيهى منح جائزة رمزية لأحسن تعليق يختاره كل كاتب على الموقع، وأن يكون التكريم شهريا، واقترح الأستاذ عصام الجزيرة إجراء انتخابات ديمقراطية لقيادة الرابطة، ويرشح الأستاذ أسامة الأبشيهى لها ومعه هيئة مكتب تتكون من الأخت العنود والأخت مروة والأخ البلجيهى وعبد العظيم سليمان.

وتقدم مروة المصرية اقتراحات هامة وبناءة تعد بمثابة المبادئ التى يجب أن تسير عليها التعليقات، وأهمها ألا يكون هناك مكان للسب والشتم، ولا فرق بين مسيحى ومسلم، وأن يكون الاختلاف فى إطار الاحترام، وضرورة التواصل بين الكاتب وقرائه.

الاقتراحات كلها ممتازة وهادفة، وسأتقدم بها إلى إدارة "اليوم السابع" لتفعيل ما يخصها منها، لكن أدعو القراء إلى التفكير معى بصوت عالٍ فيما إذا كان هناك ضرورة للتعارف الشخصى بين القراء، وإذا لم يرحب البعض فكيف تتحقق هذه المسألة بين البعض الآخر، أضف إلى ذلك أن هناك بعض الشخصيات التى تكتب تعليقات جميلة ومفيدة لكنها تفضل وضع اسم مستعار، مما يحرمنا من معرفة شخصيتهم الحقيقية، فكيف يكون التواصل مع هؤلاء، وأخيرا هل تكون هذه الرابطة عبارة عن أصدقاء يلتقون فقط على الإنترنت من خلال موقع اليوم السابع، أما يكون هناك وسائل أخرى فى الالتقاء، أقول ذلك مثلا وفى ذاكرتى مثلا معارف كونتها وأنا فى مرحلتى الثانوية من خلال برامج "هواة المراسلة" التى اشتهرت بها مجلات رائدة مثل العربى الكويتية، طبعا هناك فرق.

وأخيرا وفى سياق الاقتراحات الجميلة، أتوقف عند اقتراح خاص باختيار أحسن تعليق، وأضيف عليه أن يتم تحويل الاقتراح إلى مقال، ويقوم الأخوة بالتعليق عليه، وها أنا أفعل فى مقال قادم.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة