علاقة العشق التى ربطت بين رؤساء البيت الأبيض والكلاب لم تبدأ مع بارك أوباما الرئيس الأمريكى الحالى مع دخوله أروقة البيت الأبيض، بل بدأ عشقه للكلاب منذ أن كان يعيش فى مزرعة جدة بالمكسيك، وقد صرح قائلا: علينا أن نعامل الكلاب مثل البشر لأنهم أوفياء.
والكلاب ملازمة دائما لرؤساء الولايات لمتحدة، حيث يرجع تاريخ وجودها فى البيت الأبيض منذ عهد الرئيس الأمريكى جون كينيدى، وكان هدية من والده أثناء الانتخابات الرئاسية، ومن بعدها أصبح تواجد الكلاب فى البيت الأبيض شيئا أساسيا، واعتبارهم أفضل الأصدقاء وفقا لما نشرته جريدة الديلى.

