ونجد فى الصور أن الأطفال يدربون عمليا من خلال نماذج محاكاة للواقع، فهم يخمدون الحريق كرجال الإطفاء، ويقرءون الصحف داخل الأستوديوهات أمام الكاميرات بفريق عمل كامل من المعدين والمصورين، كما يعملون فى شركات الطيران، ويكتبون التقارير، وينزلون إلى مواقع الأحداث لتصويرها، و يجرون الجراحات البيطرية والتجميلية.
ويخصص لهم المركز أوقات للراحة كما ينص عليها قانون العمل، وفى نهاية اليوم يتلقون أجرهم نظير عملهم.










