استعد حوالى مليار نسمة من الهندوس فى مومباى، بالهند، للاحتفال بــ "جانيش" إله الخير والحظ السعيد، بصنع تماثيل مختلفة الأحجام، مزينة بأبهى الألوان والملابس، على هيئة جسد إنسان له رأس فيل، استعداداً للاحتفال الذى يبدأ من يوم 23 الشهر الحالى، وينتهى فى 2-9بخروج الهندوس جارين وحاملين لتماثيل جانيش، يرقصون ويغنون أمامها، ثم يتوجهون إلى بحر العرب، وينزلون المياه، ثم يغطسون برؤوسهم ويغرقون التماثيل، وبعدها يعودون إلى منازلهم.
بالصور..الهندوس يحتفلون بـ "جانيش" إله الخير
الجمعة، 21 أغسطس 2009 03:54 م
فتاة هندية تقوم بالرسم على تمثال جانيش
إعداد شيرى مرقص
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قتل ابنه بعد مرور 12 عاماً، هذه هى الأسطورة الهندية المعروفة عن جانيش الابن، الذى قتل على يد أبيه الملك شيفا، الذى خرج للحرب لمدة 12 عاماً بعد أن تزوج من الملكة بارفاتى، وعند عودته من الحرب، رفض أحد الحراس إدخاله القصر، فقام بقطع رأسه، واكتشف فى النهاية أن الحارس هو ابنه جانيش، الذى لم يره طوال حياته، فما كان من شيفا إلا أخذ زوجته وهرب من القصر، وفى الطريق، وجدا فيلاً صغيراً مع أمه، فقام شيفا بقطع رأس الفيل الصغير، ووضعها على جسد ابنه، وعندما اعترضت عليه زوجته بقولها، إن ذلك سيشوه شكل ابنهما حين يعود للحياة، أخبرها شيفا "أن الشكل الخارجى ليس مهماً بقدر ما هو بالداخل، وأن ابنهما سيكون محبوباً جداً من شعبه".
استعد حوالى مليار نسمة من الهندوس فى مومباى، بالهند، للاحتفال بــ "جانيش" إله الخير والحظ السعيد، بصنع تماثيل مختلفة الأحجام، مزينة بأبهى الألوان والملابس، على هيئة جسد إنسان له رأس فيل، استعداداً للاحتفال الذى يبدأ من يوم 23 الشهر الحالى، وينتهى فى 2-9بخروج الهندوس جارين وحاملين لتماثيل جانيش، يرقصون ويغنون أمامها، ثم يتوجهون إلى بحر العرب، وينزلون المياه، ثم يغطسون برؤوسهم ويغرقون التماثيل، وبعدها يعودون إلى منازلهم.
استعد حوالى مليار نسمة من الهندوس فى مومباى، بالهند، للاحتفال بــ "جانيش" إله الخير والحظ السعيد، بصنع تماثيل مختلفة الأحجام، مزينة بأبهى الألوان والملابس، على هيئة جسد إنسان له رأس فيل، استعداداً للاحتفال الذى يبدأ من يوم 23 الشهر الحالى، وينتهى فى 2-9بخروج الهندوس جارين وحاملين لتماثيل جانيش، يرقصون ويغنون أمامها، ثم يتوجهون إلى بحر العرب، وينزلون المياه، ثم يغطسون برؤوسهم ويغرقون التماثيل، وبعدها يعودون إلى منازلهم.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة