أظهر استطلاع حديث أجرته رابطة علم الاجتماع فى سان فرانسيسكو حول مناداة المرأة باسم زوجها، أن 70% من الأمريكيين مع مناداة المرأة باسم الزوج، فيما فضل 29% من الأمريكيين أن تحتفظ المرأة باسمها.
وأوضح الاستطلاع أن النساء الأصغر سنا، هن الأكثر عرضة لتغيير الاسم عند زواجها، نظرا لأهمية إنشاء هوية الزوجية والأسرية، فيما فضل بعض الأمريكيين أن تبقى النساء بأسمائهن ما يساعد المرأة على التركيز على وضعها المهنى والاجتماعى.
وانتقدت هاميلتون، باحثة بالرابطة، ما ينادى به بعض الأمريكيين بأن تجبر الدولة المرأة على تغيير نسب اسمها لزوجها فور الزواج به، مشيرة إلى أن الدولة ترفض تدخل المواطنين بسياستها فكيف لها أن تتدخل فى المسائل العائلية.
صحيفة تريبيون تجرى استطلاع لرابطة علم الاجتماع فى سان فرانسيسكو..
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة