نجح فريق من العلماء فى تخليق حيوانات منوية بشرية داخل المعمل لأول مرة، ويعتبر هذا تطورا غير عادى، وكان يعد خيالاً منذ سنوات قليلة، مما ينعش الآمال بشأن إمكانية أن يكون للأب العقيم ابنا بيولوجيا له.
وتم تخليق الحيوانات المنوية فى أنبوب اختبار من خلايا جذعية لجنين عمره خمسة أيام، ويثير هذا الحدث أسئلة أخلاقية حول مدى سلامة الإجراء والتهديد الذى يمثله على الدور المستقبلى للرجال. كما أن هذا الاختراق العلمى يواجه تحديات من بعض الخبراء الذين زعموا أن الخلايا المشابهة للحيوانات المنوية، والتى تم إنتاجها فى هذه التجربة، لم تكن حيوانات منوية حقيقية.
تساؤلات أخلاقية حول تخليق حيوانات منوية فى المعامل
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة