بدأ العرض عندما استلقى الطلاب على بطونهم فى فناء المدرسة ومدوا أيديهم للأمام ليمر عليها سائق بدراجته البخارية، كما استلقت إحدى الطالبات على الأرض ووضعوا على صدرها لوحاً من الخشب، ومرت نفس الدراجة على صدرها، إلا أن العرض انتهى بدون سماع كلمة "سقفة للنبى" أو حتى "سلام مربع للجدعان".
ويقول الناظر إن هذا الحدث، الذى لاقى انتقادات واسعة من ناشطى حقوق الطفل، تم بموافقة أولياء الأمور والمدرسين.
