وراء خيوط الشمس على شاطئ غزة الموءود، ظل ضعيف لجندى فلسطينى يحمل حربته والعلم الفلسطينى، وكأنه سمع صرخات صغارها ونسائها وجاء ماسكا حربته للدفاع عنهم وعن علم دنسته أرجل الصهاينة وهوية محتها السياسة الإسرائيلية، واعدا بمحو حصارها بسطور جديدة محاكة من الحرية.
يشار إلى أن غزة تحولت من عمارات ومدن إلى معسكرات ومخيمات بفعل العدوان الإسرائيلى فى27 ديسمبر 2008 وحتى أواخر يناير 2009، كما تحولت حدائقها إلى مقابر جماعية وأشجارها إلى رماد أسود لون قلوب الإسرائيليين.
جندى يحمل حربته والعلم الفلسطينى
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة