يعمل الحرفى النيجرى إسماعيل داودا بالمثل الشعبى "ابن الوز عوام"، حيث تفوق إسماعيل على والده الملقب "مايفاتا" أو"الرجل الجلدى"، إذ كان يعمل دباغاً يجمع جلود التماسيح والثعابين ويعالجها حتى تصبح ملائمة لصناعة الأحذية والشنط والصناعات الجلدية.
يشار إلى أن تزايد الطلب على جلود التماسيح النيجيرية لحقائب اليد والأحذية حققت نسباً عالية، فيما حذر خبراء البيئة من أن هذه الحيوانات قد تنقرض فى غضون سنوات قليلة.
إسماعيل دباغ جلود التماسيح النيجيرية يتفوق على والده
الثلاثاء، 12 مايو 2009 10:30 ص
اسماعيل داودا يمسك بجلد التماسيح المهنة التىبرع فيها وتزايد الطلب الخارجى عليها