رصد علماء الفلك فيضا من أشعة جاما مصدرها انفجار نجم قبل أكثر من 13 مليار سنة، لتصير أقدم جسم فلكى وأكثره بعدا إلى اليوم، وذلك وفق ما أعلنه مساء أمس الثلاثاء، علماء أمريكيون وبريطانيون.
وقبيل ذلك أعلن التلسكوب الضخم "فى ال تي" وموقعه جبل بارانال فى تشيلى، أنه رصد فيض الأشعة نفسها الخميس فى 23 إبريل، ضمن مجرة الأسد، والتقط القمر الصناعى الأمريكى "سويفت" وهج الانفجار الذى استمر عشر ثوان ليلحق به التلسكوبان التشيليان الموجودان فى جبلى لاسييا وبارال والتابعان لـ"المنظمة الأوروبية للبحث الفضائى فى نصف الكرة الجنوبي" (ايسو).
الفضاء ملئ بالأسرار
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة