أظهرت الأبحاث الحديثة أن الأطفال الذين أصيبوا بالحصبة يصبحون أقل عرضة للإصابة بنوبات حساسية فى مراحل متقدمة من أعمارهم.
أوضح الباحثون تراجع ظهور نوبات الحساسية بصورة ملموسة على مدى العقد الماضى، إلى جانب تراجع معدلات الإصابة، وذلك بسبب ارتفاع معدل التطعيم بصورة منتظمة لهؤلاء الأطفال وإصابة بعضهم بالحصبة.
أجريت الأبحاث بهذا الشأن على أكثر من 12540 طفلاً تراوحت أعمارهم ما بين الخامسة والثالثة عشرة، ووجد أن 73% من الأطفال ممن تلقوا تطعيم الحصبة أو أصيبوا بها تراجعت بينهم بنسبة 20% فرصة الإصابة بنوبات الحساسية، فى الوقت الذى لا يزال فيه السبب مجهولاً حتى الآن.
الطفل الذى أصيب بالحصبة يكون أقل عرضة للإصابة بنوبات الحساسية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة