قاعدين عل القهوة
بنرسم على ورق السحاب
حلمنا
وصوتنا ف سهوه
عدى حدود أرضنا
صوتنا الجرىء.. فى لحظة بقى ليه ألف صوت
والصوت طريق.. مرصوف ما بين ورد وألم
الصوت عدم.. لو مات غريق
ووسط دوشتها القهاوى
شقشق الفجر الجديد
كتب أغانى ف قلبنا.. جرى لحنه ف دمنا
وهد أسوار الحديد
وفجأة دخل راجل عجوز
ضله خايف يحبى جنبه
وعينه مليانه دروس
وحكمه شيلاها السنين
قعد الحزين.. وضله نام على نحيتين
وفجأة قام.. صرخ وقال
مفيش هنا غير الضباب
والخراب سايب خطاوى دربنا
تحت أنقاض السراب
تحت أنقاض السراب
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة