ذكرت صحيفة "التايمز" اللندنية، أن مزاعم ترددت مؤخرا حول الأمير تشارلز عن استغلال الجمعية المعمارية الخيرية التابعة له فى عملية ضغط من النوع السياسى، من أجل فرض ذائقته الشخصية فى مجال المعمار على الحركة المعمارية عامة، إلا أن اللجنة رفضت هذه المزاعم جملة وتفصيلا.
وكانت مجموعة مناهضة للملكية فى المملكة المتحدة يطلق عليها اسم "ريببليك" أى الجمهورية، اتهمت "مؤسسة البناء البيئى" التى تخص الأمير تشارلز بتجاوز الحدود فى مسألة فرض ذوق الخاص فى الوقت الذى تسعى فيه إلى التأثير عن قرار التخطيط المعمارى.
الأمير تشارلز أمير ويلز
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة