توصل طبيب أمراض السكر الفرنسى البروفيسور برونو - جرس إلى استخدام "لعاب بعض السحالى السامة الموجودة فى المكسيك لعلاج مرضى السكر"، حيث إن هذا الحيوان يتناول غذاءه ثلاث مرات فقط فى العام بسبب الهرمون الموجود فى لعابه، والذى يفرز مادة تساعد على رفع الأنسولين بسرعة فائقة.
واكتشف برونو أن أمعاء الإنسان تفرز نفس الهرمون الموجود فى لعاب السحالى، وله نفس الخواص، ما جعل الطبيب يتوصل إلى عقار يؤثر على هذا الهرمون ليجعله يساعد على الإحساس بالشبع، وبالتالى توازن مرضى السكر من الفئة الثانية التى يكون سببها الأكل والبدانة.
اكتشاف علاج مرض السكر الفئة الثانية بلعاب السحالى