علم اليوم السابع أن المستشار محمد مصطفى تيرانلى، تقدم بمذكرة إلى مركز شرطة رشيد يتهم فيها القس لوقا أسعد، وعدداً من الأقباط، وأحمد الراجحى أحد مستأجرى المحلات الواقعة على سور الكنيسة، بهدم السور ومحاولة هدم الكنيسة وإعادة بنائها مرة أخرى.
وأكد تيرانلى ملكيته لأرض الكنيسة، والمحلات الواقعة عليها بموجب عقد شراء من الروم الأرثوذوكس.
جاء ذلك فى الوقت الذى تقدم فيه القس لوقا أسعد راعى كنيسة مارى مرقس برشيد، ببلاغ ضد المستشار يتهمه فيه بهدم سور الكنيسة وأجزاء منها، فيما تولت نيابة رشيد الكلية التحقيقات بإشراف المحامى العام لنيابات البحيرة.
