توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى أن الجيل الجديد من عقاقير التخسيس التى يزداد عليها الإقبال يوماً بعد يوم تعرقل النمو الطبيعى والنشاط الكهربائى للمخ لدى فئران التجارب وهو ما يثير الكثير من المخاوف فى حال استخدامها فى علاج الأطفال من البدناء.
وقام العلماء بدراسة الآلية الخاصة بتأثير المواد الكيميائية فى كبح جماح الجوع عن طريق وقف نشاط عدد من المستقبلات بالمخ والتى تعطى الإنسان الشعور بالجوع عند تدخينه مخدر
الماريجوانا. كما رفضت لجنة من العلماء الأمريكيين عدداً من العقاقير الطبية الحديثة المعنية بالتخسيس مثل "أكوبيليا" بسبب دوره فى زيادة حالات الاكتئاب والتحفيز على الإقدام على الانتحار.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة