فى الوقت الذى يتخلى فيه عدد كبير من الناس عن أبسط حقوقهم، رفضت امرأة صينية "عنيدة" بيع أرضها أو ترك منزلها، بعد أن دخل ضمن منطقة ضخمة قامت بشرائها شركة عقارية كبيرة لإعادة تعميرها وبناء منازل مطورة على طراز حديث. وعلى مدار ثلاث سنوات خاضت خلالها المرأة معارك ضارية داخل المحاكم دفاعاً عن أرضها وملكيتها، رفضت قبول التعويض أو منزلاً آخر حديثاً ليتحول منزلها إلى مكان سياحى يتوافد عليه الصينيون ليشاهدوه، خاصة بعد أن خلت المنطقة حوله وظل هو صامداً.
المنزل الصامد!!!
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة