فى زمن غرائب الهواتف المحمولة، تقدم المخترع "جيم ميلك" باختراع غريب فى هذا المجال لإحدى المسابقات، حيث يعتمد على زرع شريحة فى ذراع المستخدم واستخدام جلده كشاشة عرض، تستخدم الدم الموجود فى جسمه كحبر للكتابة، وبالرغم من عدم فوز هذا الاختراع فى المسابقة إلا أنه يعد الأغرب على الإطلاق.
حيث يتم توصيل هذا الجهاز عن طريق أنبوبتين رفيعتين بشريان ووريد لاستمداد الطاقة المطلوبة من دماء المستخدم، ويتم تحويل الجلوكوز والأكسجين فى الدم إلى طاقة كهربائية. ويستطيع الجهاز العمل بالبلوتوث ويستطيع كذلك التقاط أى خلل فى مجرى الدم، وبالتالى يساعد على اكتشاف المشكلات الصحية مبكراً.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة