أعلن نيكولاس بيرنز ـ الرجل الثالث فى الخارجية الأمريكية وأقرب مساعدى كوندوليزا رايس ومسئول الملف الإيرانى ـ عن استقالته من منصبه لأسباب "حتمية"، فيما يعد ضربة قاصمة لوزيرة الخارجية الأمريكية، والتى أودعته ثقتها ليس فقط لمعالجة المسألة الإيرانية، ولكن أيضاً لمتابعة الوضع فى كوسوفو والمعاهدة النووية بين الولايات المتحدة والهند.
وقد أدى بيرنز خدمات كبيرة لرايس، وكان سندها القوى منذ أن عمل تحت رئاستها فى مجلس الأمن القومى الأمريكى، وقد قالت عنه رايس إنه " كان دبلوماسياً من الطراز الأول، مثل الولايات المتحدة فى أصعب المواقف وتعامل بحنكة مع أكثر القضايا تعقيداً".
رايس تتلقى ضربة موجعة باستقالة الرجل الثالث فى الخارجية
الثلاثاء، 29 يناير 2008 10:01 م
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة