تسلل خلسة من جوف الغرفة ليتلبس أجنحة الريح بقفزاته العريضة، طاويا مدخل البيت المؤدى إلى الحديقةِ بزفيرٍ واحدٍ لا غير، مستحوذا بأنظاره المتفتقة على الجديد الذى يصادفه ليستقر برهةً من الوقت.
لا يوجد المزيد من البيانات.