يعرف أهل اللغة، أنَّ الحقيقة تعنى حمل اللفظ على ما وضع له، وأنَّ المجاز هو استعمال للفظ فى غير ما وضع له لعلاقة، ولمـَّا كان كتاب الله، والعربى فى لفظه.
من روائع اللغة العربية وثرائها تعدد الاستخدام لبعض حروفها وكلماتها عند أهلها، وهذا التعدد يؤثر إيجابًا على الاجتهاد الفقهى، حيث يوسع دائرة الاستنباط الفقهى عند المجتهدين.
بمجرد أن نسمع لقب أسد الله، ينصرف الذهن مباشرة لخير أعمام رسول الله عليه وسلم وأخيه من الرضاعة، حمزة بن عبدالمطلب الهاشمى القرشى.
أبو عبدالله مصعب بن عمير بن هاشم بن عبد مناف بن عبدالدار بن قصى بن كلاب القرشى، فتى قريش الأعز الوسيم، وحيد أمه الذى عاش قبل الإسلام حياة الغنى والعز.
أبوموسى عبدالله بن قيس الأشعرى، الذى رفع الإسلام شأنه، ولأن الإسلام يرفع من شأنه، حتى أنه لم تنقل لنا الكتب شيئًا عن أيامه الأولى قبل دخوله فى الإسلام.
من المسائل المثارة ذات العلاقة بالجمعيات والهيئات التى تكفل الأيتام، ومن فى حكمهم من فاقدى الأسرة، ومن لا مأوى لهم، مسألة وقف جزء من الأموال التى يتبرع بها أهل الخير لهذه الجمعيات، دعمًا لأنشطتها، ومساعدتها فى تقديم الرعاية المرجوة من خلال إنشاء وقفيات ينفق من ريعها على المكفولين.
من المشاكل التى تواجه الجمعيات والهيئات الخيرية التى تخصصت فى كفالة الأيتام عند إنشائها، وسنت قوانينها ولوائحها مرتبطة بهذه الصفة، ما طرأ من متغيرات جديدة خلفت فئات تحتاج إلى رعاية وكفالة.
اختلف الفقهاء قديمًا فى كثير من المسائل الفرعية، ووصل الخلاف بينهم إلى أن وجدنا الرأى ونقيضه، ففى حين رأى بعضهم نجاسة الكلب مثلًا، رأى بعضهم الآخر طهارته.
ربما سمع كثير من الناس كلمة «السَّلَم»، لكن المؤكد أن كثيرًا ممن يسمعونها لا يعرفون المراد منها، مع أن الناس أفرادًا ومؤسسات، ولا سيما فى زماننا، فى حاجة ماسة إلى هذا النوع من عقود البيوع.