من الطبيعى أن يكون هناك أشخاص معارضون ورافضون، ربما للأفكار الدينية المتطرفة، أو مختلفا مع بعض التوجهات والسياسات لأى دولة فى العالم ترسى قواعد الديمقراطية فى حكمها..
ظاهرة خطيرة تطفو بتبجح على سطح المجتمع المصرى لا أعلم من ورائها و من يكرس لاستحكامها ويدعمها لتقوى يوماً بعد يوم فتتحول إلى أمر واقع مقبول ومستقر اجتماعياً.