بعد الحديث عن الأوجه المتعددة التى غابت عنها الثقافة فى حياتنا اليومية، سواء كمؤسسات أو كسلوك فردى، سنتوقف قليلا عند غياب الثقافة فى الشارع،
لا يوجد المزيد من البيانات.