يمكن القول بكل تأكيد أن الأدب أصبح مكمن الفرحة فى أمريكا هذا العام، خاصة بعد كثير من الإحباطات السياسية التى تلقى بظلالها على الشارع هناك، سواء من النظام الحالى أو من النظام المتوقع مجيئه فى الفترة المقبلة.
قال الشاعر والمترجم رفعت سلام: "إن ما قاله المغنى الأمريكى بوب ديلان، الفائز بجائزة نوبل للآداب 2016، عن قبوله للجائزة، بعد 17 يوماً من الصمت، أمر لا نعلم إن كان صادقاً فيه، أم لا".
قال الكاتب والسيناريست باسم شرف، إن ما فعله الشاعر وكاتب الأغانى الأمريكى بوب ديلان، بعد فوزه بجائزة نوبل للآداب 2016
قال الروائى البيروفى ماريو فارغاس يوسا الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 2010 إن منح الجائزة للشاعر وكاتب الأغانى الأمريكى بوب ديلان ما هو إلا "تعبير عن تزايد الاستخفاف بالثقافة فى هذا العصر".
قال الشاعر الكبير عبد المنعم رمضان، إنه من المؤكد أن المغنى وكاتب الأغانى الأمريكى بوب ديلان خارج لحظة توهجه، لأن هذه اللحظة – لحظة توهجه كانت فى الستينيات.
حالة من الجدل الكبير استمرت على مدار 17 يوماً، منذ أن أعلنت الأكاديمية السويدية المانحة لجائزة نوبل للآداب، فى الثالث عشر من أكتوبر 2016، عن فوز المغنى وكاتب الأغانى الأمريكى بوب ديلان بالجائزة.
قالت الأكاديمية السويدية المانحة لجائزة نوبل العالمية إن المغنى وكاتب الأغانى بوب ديلان قبل جائزة نوبل للآداب منهياً بذلك حالة الصمت، التى سادت بعد إعلان فوزه بها
قال الكاتب الجزائرى الكبير واسينى الأعرج، إن المعنى والشاعر الأمريكى بوب ديلان، الفائز بجائزة نوبل للآداب 2016، ينظر للعالم والحرية بعين واحدة، فقد أيد الصهيونية كفكر وأيديولوجيا عنصرية؟
"خلق تعابير شعرية جديدة فى الأغنية الشعبية الأميركية".. بهذه الجملة وصفت الأكاديمية السودية العالمية، حيثيات منحها لجائزة نوبل للآداب لعام 2016، للأمريكى بوب ديلان، وهو مغنى وملحن وشاعر وفنان أمريكى، ولد فى 24 من مايو 1941.
على عكس ما بدت عليه الكاتبة الروسية سفيتلانا أليكسييفيتش، العام الماضى، حينما علمت بفوزها بجائزة نوبل للآداب 2015، يأتى موقف المغنى والمؤلف الأمريكي، بوب ديلان من جائزة نوبل للآداب عام 2016،
حالة من الجدل تسبب فيها المغنى والمؤلف الأمريكي، بوب ديلان، أثارها بصمته وعدم تعليقه حتى الآن على فوزه بأكبر جائزة عالمية للآداب، نتج عنها منذ أيام قليلة تصريحات لأحد أعضاء جائزة نوبل، وصف فيها موقف "ديلان" بـ"الوقاحة والتكبر والعجرفة والفظاظة".
ما من عام يمر إلا وتتسبب جائزة نوبل للآداب العالمية، أكبر جائزة أدبية، فى إثارة الجدل، سواءً عقب اختيار الفائز بالجائزة، وما تشهده الساحات الثقافية العربية والأجنبية حوله، أو موقف الفائز من الجائزة نفسها، وهو موقف قلما يحدث، وقد تجدد هذا العام، بعدما تم الإعلان عن فوز المغنى والمؤلف الأمريكي، بوب ديلان، والذى أثار بصمته إنزعاج الأكاديمية السويدية، التى أعربت عن ذلك، إزاء عدم صدور رد فعل من جانبه.
ما زال صدى فوز المغنى والشاعر الغنائى الأمريكى بوب ديلان بجائزة نوبل للأدب يتزايد بقوة، وكانت أغلب تعليقات الكتاب والمثقفين ساخرة من الإعلان..
«كم من الطرقات ينبغى للإنسان أن يقطعها/ قبل أن ندعوه رجلاً؟/كم من البحار ينبغى للحمامة البيضاء أن تطير فوقها/ قبل أن تنام فى الرمال؟/ وكم من القنابل ينبغى أن تقذفها المدافع/ قبل أن تُحظرَ إلى الأبد؟/ الجواب، يا صديقى، فى مهب الريح/ الجواب فى مهب الريح».
أعلنت اليوم الأكاديمية السويدية فوز المغنى والشاعر الأمريكى بوب ديلان بجائزة نوبل للأدب لعام 2016، وبحث العديد من المهتمين على شبكات الإنترنت عن أغانى وأشعار والأفلام التى قدمها "ديلان"
فاز الكاتب الأمريكى بوب ديلان بجائزة نوبل للآداب، وهومغنى وملحن وشاعر وفنان أمريكى مولود فى 24 مايو 1941، وقالت الأكاديمية االسويدية المانحة للجائزة "إن بوبلـ"خلق تعابير شعرية جديدة في الأغنية الشعبية الأميركية".
فاز الكاتب الأمريكى بوب ديلان بجائزة نوبل للآداب، وهو مغنى وملحن وشاعر وفنان تشكيلى وممثل أمريكى مولود فى 24 مايو 1941.
عثر قائد طائرة على جيتار كهربائى للموسيقى ثبت أنه ملك المغنى والشاعر الأمريكى بوب ديلان، وذلك بعدما تركه ديلان على متن طائرة خاصة، وظل فى حوزة أسرة الطيار فى ولاية نيوجيرسى طيلة 48 عاما، وتم عرض الجيتار فى مزاد بنيويورك مقابل مبلغ قياسى بلغ 965 ألف دولار، عام 2004.
كثيرة هى القصائد التى كتبها بوب ديلان وتغنى بها هو وكبار الفنانين، ورددها الثوار خلفه.
القصة ترجع لعام 2013 عندما صرح بوب ديلان بتصريحات مهينة ضد الكروات، وذلك حسب ما وصفته الصحف الغربية، حيث بدأ القضاء الفرنسى بملاحقة المغنى الأمريكى الشهير بوب ديلان بتهمتى "الإهانة" و"إثارة الكراهية" ضد الكروات، وذلك على خلفية تصريحات يشبه فيها النزاع فى البلقان باضطهاد النازيين لليهود.