يجمع معرض جديد في متحف ألارد بيرسون في أمستردام مجموعة كبيرة من اللوحات الجنائزية من مصر ما بعد العصر البطلمي، بعضها معار من متحف اللوفر ومتحف جيه بول جيتي
ألقى الموقع الأجنبى "أجريك روبرت" الضوء على اكتشاق علماء الآثار لوجه الفيوم بمصر خلال عام 2022، بعدما تم العثور على مبنى جنائزي ضخم يعود تاريخه إلى العصرين البطلمي والروماني
تحظى جوه الفيوم أو كما يطلق عليها "بورتريهات الفيوم" فى متاحف مصر والعالم اهتماما كبيرا لما تحمله اللوحات من معانى بمختلف أشكالها وجميعها عبارة عن لوحات زيتية مرسومة بالشمع على الخشب أو القماش بإحجام لا تتجاوز 20× 30 سم
ألصق فانون مصريون فى أوائل الألفية الأولى، العديد من المومياوات فى مصر بصور نابضة بالحياة تظهر عيون المتوفى التى كانت حية فى يوم من الأيام
باق من الزمن يومان، على فتح مزاد "انتيكات"، لبيع الاثار المصرية والرومانية، في دار كريستيز للمزادات العالمية في لندن.
برع الإنسان المصرى القديم في تجسيد مجموعة من اللوحات الواقعية للشخصيات رسمت علي توابيت مومياوات مصرية.
يعرض معهد شيكاغو للفنون فى الولايات المتحدة الأمريكية بورتريه مومياء من الفيوم في مصر في الفترة الرومانية يصور شابًا ملتحًيا يرتدي إكليلًا من الغار "اللبلاب"
استوحت الفنانة الروسية ديانا نوفيتش بورتريهات الفيوم عبر لوحة كاساندرا، وقد استخدمت فيها تقنيات الديجيتال أرت التي تسمح بألوان تبدو حقيقة إلى حد كبير
اهتم المصريون بالفن منذ القدم، وحرص المصرى القديم على توثيق حياتهم اليومية على المعابد، وكان للفن الجنائزى حضور كبير إيمانا من القدماء بالحياة الأخرى والبعث الآخر، ومنه عرفوا فن البورتريه.
عرف المصرى القديم فن البورتريه منذ أقدم العصور، فقدا اعتاد منذ عصر الدولة الوسطى وضع قناع كرتونى عن طريق تثبيت طبقات من نسيح ورق البردى وصقلها بالجبس وكانوا يرسمون عليها وجها لصاحب المقبرة.
أقامت دار "كريستيز" للمزادات العالمية، مزادًا لبيع مجموعة من الآثار المصرية تحت عنوان "أنتيكات"، وتضمنت هذه المجموعة لوحتين من بورتريهات الفيوم القديمة، وحطمت هذه البورتريهات الأرقام القياسية، وضربت كل التوقعات.
خصصت دار كريستيز للمزادات بنيويورك، يوم 25 أكتوبر الجارى، مزادًا يضم آثارا مصرية بلغ عددها قطعة 164 وبعض من بورتريهات الفيوم المصرية القديمة للبيع.