اصطدمت الدعوة السلفية مع دار الإفتاء بعدما أصدرت الأولى فتوى لا تجيز التسمية بـ"عبد الرسول وعبد النبى"، مستشهدين بفتوى "الإمام ابن حزم" لنفى فتوى دار الافتاء التى أجازت التسمية بهذه المسميات.
خالف الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، فتوى دار الإفتاء التى أجازت التسمية بـ"عبد النبى" و"عبد الرسول"، قائلا إن هذه المسميات لا تجوز.
أفتت دار الإفتاء المصرية، بجواز التسمية بـ"عبد الرسول وعبد النبى"، لما دل عليه الكتاب والسنة، وجرى عليه العمل سلفا وخلفا.