تناولت الحلقة الثامنة من مسلسل مليحة الذي يعرض يوميًا على قنوات (on - cbc) ومنصة (Watch it)، وذلك ضمن السباق الرمضاني الذي تقدمه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
يمر الزمن ويتطور وتصبح الكاميرات والهواتف المحمولة في كل يد، ويزداد توحش الاحتلال الإسرائيلي وتستفحل جرائمه، ليخلف لنا خلال الحرب الأخيرة على غزة عشرات الصور الأيقونية وقدرًا مفزعًا من الألم.
يسعى الأطراف المشاركون في الحروب، إلى تحقيق انتصارات عسكرية وسياسية، ويسيرون في سبيل تحقيق تلك الأهداف، غير عابئين بالخسائر الإنسانية، ولا شك أن الأطفال هم الخاسر الأول في الحروب والصراعات
تاريخ طويل ومرير مرت به القضية الفلسطينية على مدار العقود الماضية، ولم يكن الاستسلام يومًا خيرًا متاحًا بل كان الصمود الأسطورى مصاحبًا أمام جرائم الجيش الاحتلال..
علق جمال الدرة والد محمد الدرة الذى ودع شقيقيه نائل وإياد، قائلاً: "23 عاماً مرت على استشهاد نجلى محمد الدرة وكلما أرى طفلا يقتل أعتبره محمد وأراه فيه.
تمر اليوم ذكرى رحيل محمد الدرة، الى استشهد في 30 سبتمبر من سنة 2000 بينما كان يحتمي في والده، والعالم جميعه شاهد هذه اللحظة الصعبة على قنوات التليفزيون
وقعت فى يوم 30 سبتمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات.
وقعت فى يوم 30 سبتمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة
بدأنا يومنا باكر صباح اليوم الأربعاء بخبر حزين وقاس بإعلان وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الزميلة الصحفية شيرين أبو عاقلة أحد أبرز الصحفيات والمراسلات الفلسطينيات في الأراضي المحتلة في جريمة مدوية ومتعمدة نفذها جنود جيش الاحتلال الإسرائيلى.
رغم مرور 21 عامًا على استشهاد الطفل محمد الدرة، الذى تشعل ذكراه بركان الغضب الكامن فى الوجدان العربى
قبل 21 عاما وبالتحديد 30 سبتمبر عام 2000، قتل رصاص الغدر الطفل الفلسطينى الشهيد محمد الدرة، على أيدى قوات الاحتلال الاسرائيلى،
للمرة الأولى من سنوات تستعيد القضية الفلسطينية زخمها وقوتها أمام العالم، وتبقى حية قادرة على جذب التعاطف والدعم العالمى، ورغم أن المنطقة العربية تواجه من سنوات عوامل ضغط تشغل كل دولة بقضاياها.
قدم تليفزيون اليوم السابع موجز التريندات، لأخر وأهم الأخبار اللى تصدرت مؤشرات البحث ومواقع السوشيال ميديا، من إعداد محمود نصر وتقديم رامي الحلواني.
قبل 20 عاما استشهد الطفل الفلسطينى محمد الدرة بين أحضان أبيه، وأمام أعين العالم على جميع شاشات التليفزيون، برصاص الاحتلال الإسرائيلى.
استرجع الفنان محمد رمضان، ذكريات يوم استشهاد الطفل الفلسطينى محمد الدرة، مؤكدا أن ذلك اليوم لن ينساه وكان وقتها عمره 12 عام.
لا يزال مشهد احتماء الطفل محمد جمال الدرة (12 عاما) خلف أبيه من رصاص جنود الاحتلال الاسرائيلي بشارع صلاح الدين في غزة، قبل 19 عاما حاضرا في عقول وأذهان أبناء شعبنا.
19 عاما كاملة مرت على استشهاد الطفل الفلسطينى محمد الدرة، فى جريمة بشعة لقوات الاحتلال الإسرائيلى هزت العالم أجمع، فى الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000.
تناولت برامج "التليفزيون هذا المساء" أمس الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات الهامة التى تشغل بال المواطن المصرى وشغلت الرأى العام.. ويستعرض "اليوم السابع"، فى هذا التقرير، أبرز ما جاء فيها.
قال جمال الدرة والد الطفل الفلسطينى الشهيد محمد الدرة، إنه يوم جنازة ابنه الشهيد محمد كان فى المستشفى ولم أتمكن من الحضور بسبب أنه كان مصاب إصابات متفرقة بجسدة وذلك يحزننى كثيرا
يستضيف الإعلامى أسامة كمال، فى برنامجه "مساء dmc" المذاع على قناة dmc ، جمال الدرة والد الشهيد محمد الدرة، بعد مرور 18 عاما على استشهاد الأيقونة الفلسطينية محمد الدرة.