اتفق عدد من كبار المثقفين على أن فكرة تطوير الخطاب الدينى تبدأ حيث يتواجد الناس البسطاء، والمقاهى الشعبية، نموذج جيد لذلك.
لا يوجد المزيد من البيانات.