ختمنا مقالنا أمس، بالسؤال المهم والذى كان مثار اهتمام الجميع عقب طرح الدكتور زاهى حواس عن أن الآثار لم تسجل أى شىء عن الأديان السماوية، ولا الأنبياء والرسل.
فى مايو 2019 كتبت سلسلة مقالات وصل عددها 20 مقالا، عن الأديان والتاريخ، ولماذا لم تسجل الشواهد الأثرية شيئا عن الأنبياء والرسل، وحذرتُ من إقحام الأديان السماوية فى التاريخ
القيم مجموعة المعايير والمبادئ التى يقرها المجتمع، وتُسهم فى تشكيل معتقد الإنسان، وتصبح لبنة لتفكيره وفحوى لقناعاته، وموجه لسلوكه وفق ما ينبغى القيام به من واجبات،
حظر قانون رقم 180 لسنة 2018 بإصدار قانون تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، نشر أي أخبار تحرض على العنف أو الكراهية بين المواطنين.
أدان مجلس وزراء الخارجية العرب كافة أفعال الكراهية الدينية والتعدى على المشاعر والمعتقدات الدينية للأمم والشعوب، وكافة الأعمال التى تستهدف حرق المصحف الشريف.
نبذت التفرقة بين بني البشر فى جميع الأديان السماوية، وصارت الوحدة والتعاون والتشارك من الرواسخ التى دعت إليها معتقدات الإنسان وفق طبيعته التى خُلق عليها.
ربما اهتمت الأديان بتوضيح كيف بدء الخلق، وتحدثت أيضا عن فكرة تكوين الكون، لكن الفكرة نفسها بالتأكيد وردت في الحضارات القديمة،
استمرت المرأة، عبر التاريخ، تحمل لواء تحريرها باحثة عن مكانتها التى تليق بها، كونها نصف المجتمع، وإلى جانب الحضارات القديمة وتصوراتها التى اطلعنا عليها فى الحلقة السابقة
كلمة قصيرة ألقاها الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى كاتدرائية ميلاد المسيح فى العاصمة الإدارية عبرت عن ثمار لسنوات تم فيها إرساء قيم المواطنة والتسامح، وحلم سنوات من العمل.
عرف العرب الديانات السماوية الثلاث "اليهودية، المسيحية، الإسلام" والتى عرفت بالإبراهيمية كونها جاءت جميعها من نسل أبو الأنبياء النبى إبراهيم عليه السلام.
فى سلسلة مقالاتنا العلمية، عن توثيق الأحداث التاريخية، وأيضا الدينية الكبرى، والتى وصل عددها اليوم 19 مقالا، نستمر فى كشف عبقرية المصريين القدماء، وأنهم شعب سبق الدنيا فى التوصل إلى التوحيد
أعلن مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية، إصدار تقرير متابعة، رصدَ فيه المواقف والمبادرات التى طرحتها المؤسسات الدينية العالمية والمحلية فى أعقاب هجوم نيوزيلندا الإرهابى.
كلف الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، جميع مديري المديريات وقيادات الوزارة الدعوية بتقديم التهنئة لجميع القيادات المسيحية والكنائس المصرية على مستوى الجمهورية بمناسبة أعياد الميلاد.
عندما تظهر اللافتات المكتوب عليها «دير سانت كاترين»، يضيق الطريق أمام مرتاديه، وهم يتجهون نحو قمم الجبال المرتفعة، مسافة ليست بالبعيدة حتى تلوح فى الأفق أسوار حصن منيع.
حدث ما توقعناه تمامًا بعد سقطة سالم عبدالجليل، الذى طلع علينا دون داع، معلنًا أن المسيحيين كفار وعقيدتهم فاسدة، وها هو رد الفعل الطبيعى المضاد فى الاتجاه والمساوى فى العنف يتجسد على لسان القس مكارى يونان.
أقام الدكتور سمير صبرى المحامى، جنحة مباشرة، حدد لها جلسة 16 يونيو لنظرها بمحكمة جنح الأزبكية، ضد القس مكارى يونان، يطالب بتقديمه للمحاكمة الجنائية، بتهمة ازدراء الأديان.
صرحت غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، أن مصر مهد الأديان السماوية، والتى احتضنت الرسل والعائلة المقدسة وتدق فى سمائها أجراس الكنائس ويصدح فيها الآذان.
من لا يعرف «الحب» لن يستطيع أن يكتب حقا عن المسيح عليه السلام، فهو من أعظم رموز وناشرى المحبة فى الكون كله، ليس فى زمانه فحسب ولكن فى كل الأزمان.. وهو صاحب الكلمة الرائعة الأثيرة «الله محبة».
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وعدداً من أعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
قال نورمان ستون فى مقال له فى الجارديان إن أنقرة أصبحت تتبنى نهجا أكثر جرأة فيما يتعلق بسياستها الخارجية، ولكن استفزاز روسيا بسبب سوريا خطوة ربما تكون خاطئة.