بعد أن أخذت الظاهرة الاستعمارية الاستيطانية العنصرية المسلحة والاحتلالية، أشكالاً أخرى متعددة ومتنوعة، مثل الاستعمار السياسى والاقتصادى والثقافى... إلخ، للأسف الشديد مازال الاستعمار الصيهونى الإسرائيلى العنصرى والاستيطانى قائما ومتفردا فى العالم على أرض فلسطين.
لا أمل فى تغيير جذرى لما يحدث بالعالم إلا برحيل الإدارة الأمريكية الحالية، وعلى رأسها حسين باراك أوباما ومشروعه الجهنمى لتدمير المنطقة العربية