لقد صدق حدسى وليته ما صدق، ووجدتنى محاطاً بقضايا ومشاكل تثير الغثيان ويخفق لها القلب وتدمع لها العين لما تراه من أوجاع وآلام على حال الأمة!
تحل غدا الخميس، الذكرى الثالثة لرحيل الفنان محمود عزمى، الذى لم يلق بالا للشهرة ولم يحارب من أجل النجومية المطلقة، ولكنه أحب الفن بصدق واختار أن يفنى به حياته.
أبدى رياض المالكى وزير الخارجية الفلسطينى استغرابه من استمرار صمت المجتمع الدولى أمام فظاعة الجرائم التى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلى بحق الإنسان الفلسطينى وحياته ووجوده ومقومات بقائه على أرضه.