تحل اليوم ذكرى رحيل الشاعر العربى الكبير أمل دنقل (1940- 1983) المعروف فى الأوساط العربية بشاعر الرفض.
تحل اليوم ذكرى وفاة الشاعر المصري "أمل دنقل" الذي لُقِب بشاعر الرفض، إذ رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 21 مايو 1983م
تمر، اليوم، الذكرى الـ83 على ميلاد الشاعر الكبير الراحل أمل دنقل، إذ ولد فى 24 يونيو عام 1940، وهو شاعر الرفض كما لقبه المثقفون.
تنطلق أشعار أمل دنقل بالمزاج العصبى لكنها تشير أيضًا إلى التوازن فى الانفعالات وهى حرفة الشاعر إن أردت الدقة وقد وصلت مداها عند أمل دنقل فهو كما تقول عنه عبلة الروينى أنه انفعالى
تمر اليوم ذكرى رحيل الشاعر الكبير أمل دنقل الذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 21 مايو من عام 1983م، والذى اطلق عليه المثقفون خلال عصره "شاعر الرفض"، واسمه الحقيقى محمد أمل فهيم أبو القسام محارب دنقل.
لم تؤثر قصيدة فى أجيال متعاقبة مثلما أثرت قصيدة البكاء بين يدى زرقاء اليمامة لارتباطها بالظرف السياسى الذى ظهرت فيه وهو هزيمة 67
كان أمل دنقل شاعرا يملك عيونا تبصر أكثر مما يبدو، يرى حالنا واضحا أمام ناظريه، يتنبأ بما سيصيبنا من هزائم وانكسارات.
تحل، اليوم، الذكرى الـ38 على ميلاد شاعر الرفض والثورة أمل دنقل، إذ رحل فى 21 مايو عام 1983، عن عمر ناهز 43 عاما.
إن الشعر فى جوهره هو إعادة اكتشاف للعالم المحيط بك، ثم إعادة بنائه كما يجب أن يكون، والشاعر لا يستطيع أن يرى العالم بغير عينه.
"الجنوبى" شاعر الرفض صاحب الوجه الأسمر "أمل دنقل" الغائب الحاضر، الذى غاب عنا فى ربيع الشباب.
تمر اليوم ذكرى ميلاد أمير شعراء الرفض أمل دنقل، الذى يظل بشعره وقضاياه الواضحة نموذجا للكتابة الفنية والجماهيرية فى الوقت نفسه،