قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن خلق الإنسان في أحسن تقويم ليس في الشكل فقط، ولكن في النفس
ليس من أحد يعرف كيف يتعامل مع أداة؛ أو جهاز أكثر من صانعه الذي ابتكر الفكرة وآلية التنفيذ ومعوقات الحركة، ومدى الاستخدام وأفضل طريقة للانتفاع بالجهاز ومعداته
لم يأت في الكتاب والسنة شيء يدل على أن قوما كانوا يسكنون الأرض قبل آدم عليه السلام، وإنما جاء ذكر بعض المخلوقات التى عاشت الأرض قبل الإنسان، حسبما جاء فى أقوال بعض المفسرين.
الأساطير جزء من حياة الإنسان، لا ننظر إليها بصفتها "تلفيقا" أو تأليفا، لكنها تعبر عن تفكيره فى لحظات مهمة موغلة فى القدم، بعض الأساطير ماتت، وبعضها لا نزال نتعامل معه بجدية أو باستخفاف..
صدر مؤخرًا كتاب للدكتور على فؤاد مخيمر، رئيس جمعية الإعجاز العلمى المتجدد ورئيس القطاع الطبى بالجمعية الشرعية، يحمل اسم "الإيجاز فى الرد على منكرى الإعجاز فى خلق الإنسان"..
عندما خلق الله أدم لم يجد أحد مثله فكان أول إحساس فى الكون هو الإحساس بالوحدة وظل وحيدا حتى جاءت أقوى لحظة فى تاريخ البشرية كلها عندما خلق الله كائنا جديدا لم تكن الحياة تعرفه
قال تعالى: "هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئًا مذكورا "استفهام للإثبات، يريد، نعم أتى على الإنسان حين من الدهر ولم يكن شيئًا مذكورًا.