بعزوف الزاهدين، وراحة الواصلين، واطمئنان الممتلئين، سطر الخال "عبد الرحمن الأبنودى" قصيدته العفية "11 إبريل" لتنضم باستحقاق إلى عيون قصائده الإنسانية التأملية الراسخة،
لا يوجد المزيد من البيانات.