احتفت جائزة نوبل العالمية، بمرور مناسبة اليوم العالمى لكتب الطفل، والذى يتم الاحتفال به سنويا فى الثانى من أبريل من كل عام.
فى أبريل لعام 1967 شهد العالم بداية الاحتفال بـ اليوم العالمى لكتاب الطفل، حينما بدأت المنظمات الدولية إحياء هذا اليوم، تزامنا مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركى هانز كريستيان أندرسن
رغم حالته المعيشية الفقيرة إلا أنه أصبح واحدًا من أبرز الكتاب فى تأليف الحكاية الخرافية، هو الكاتب والشاعر الدنماركى هانس كريستيان أندرسن، الذى تمر اليوم ذكرى ميلاده.
مع الاحتفال باليوم العالمى لكتاب الطفل، يظل السؤال "الخطير" مطروحا، هل يوجد كتاب للطفل فى مصر.
يمثل اليوم العالمى لكتب الطفل، يوما عالميا هاما، للاحتفال بكتاب أدب الأطفال، ورواده فى جميع أنحاء العالم، كما يعتبر يوما يجتمع فيه المؤلفون من جميع أنحاء العالم للفت الانتباه إلى أهمية كتب الأطفال.
انطوائيون لا يجيدون التواصل الاجتماعى واللفظى مع الأشخاص، لهم عالمهم الخاص تخيفهم الأشياء الجديدة ويحتمون منها داخل أنفسهم، هكذا خلق الطفل المصاب بالتوحد
يمثل أدب الطفل أهمية كبرى فى بناء الأجيال، كونه المساهم الأول فى تربية وتوعية النشء، إلا أن الوضع فى مصر، يختلف بعض الشىء.
يحتفل المركز القومى لثقافة الطفل برئاسة مرفت مرسى، باليوم العالمى لكتاب الطفل، وذلك فى الحديقة الثقافية للأطفال بالسيدة زينب.
الطفل القارئ يختلف عن غيره من الأطفال، وهو ما يوضحه الأطباء فى هذا التقرير المهم، لذا يوضحون سمات حقيقية تميز هذا الطفل المتميز وكيف أنها تنط عقله وفكره وتجعل منه شخص مختلف..
لم يعد للكتب والمجالات مكان بين الأطفال الآن بعد أن اقتحمت التكنولوجيا حياتنا، فأصبح الكتاب الورقى رقميا
مجلات ميكى وسمير وسوبر فلاش والسندبات وبطوط وأخيرا بلبل كلها مجالات كانت تصدر خصيصا للطفل المصرى فى زمن فات وجبر، وعلى الرغم من نجاحها وإقبال الأطفال عليها وتعلقهم بها بشكل كبير